المقالات

الفقير (الموجور) و الحقير المأجور

1539 23:36:00 2009-08-16

( بقلم : علي البصري )

قبل أن يسال غير العراقيين عن معنى كلمة ( الموجور) فهي في لهجتنا المحلية تدل على وصف من اكتوى قلبه بنار المصائب والهموم أجارنا الله وإياكم من كبير الهموم وصغيرها ومن نيران المصائب وزفيرها، وأما كلمة (المأجور) المشتقة من الأجر بمعنى ثواب العمل وجزائه فلا أراها تحتاج تفسيراً لدلالتها الواضحة على كل من يتقاضى أجراً مقابل فعل قام به. وكلا لفظيْ (الموجور) العامية و(المأجور) الفصيحة يلتقي عند معنى وقد يفترق عند آخر، فإن صبر الموجور على بلواه - ولا حيلة له سوى الصبر- واصطبر عليها كرماً صار مأجوراً كما جاء في روائع الشعر: فاعلم بأنك إن لم تصطبر كرماً ... صبرتَ رغماً على ما خـُط َّ بالقلم وحده ذلك (القلم) الفاعل في (اللوح) يكتب للموجور أجر الصابر. أما قلمي (الموجور) فلا يريد الاستغراق في مباني الألفاظ ومعانيها لأنها غير خافية على مدرك وليست عسيرة على طالب مبتدئ وليست أهميتها في المقال كفحوى خطابه ومغزى أسئلته هذه :لماذا نكتب؟ من نخاطب؟ هل نتلقى أجراً؟ متى ننشر غسيلنا ؟ هل نخشى الرقيب اذا كانت هناك رقابة؟ هل .. ؟ وهل..؟

ولا ينتهي تدفق سيل الأسئلة بانتهاء أدوات الاستفهام في لغتنا الواسعة فلست وحدي من يطرح الأسئلة . إذا كان كل منا يصف نفسه بالعبد الفقير وكان الذي نعبده قد منحنا نفس الحواس فلماذا هذا التباين الشاسع في النظر إلى مسالة واحدة واضحة ؟  صحيح أن المدعو عبد الله الفقير هو مجرد نكرة في العالم الإفتراضي لكن لا أدري لماذا أرى فيه ما يذكرني بعبد الله المؤمن ؟ أين يلتقي هذان العبدان (المؤمنان)؟ لعل القاسم المشترك يكمن في كون كلاهما طائفياً للنخاع و كلاهما لا يكل ولا يمل من الهذيان وكذلك في تفننهما في تزوير الحقائق وقلبها وفي تسويق ما يعتبرانها أدلة تدين خصومهما ولا شك عندي أن المدعو عبد الله الفقير يعرف ما أقصد ومن أقصد فكم (وجَّرَ) ذاك (المؤمن) قلوب الناس أيام حكمه وخصوصاً أيام حرب ثمانينيات القرن الماضي حين هاجم الجارة (الشرقية) لأسباب طائفية لا غير حيث كان استلامه للتلفزيون - بقناتيه الأولى والثانية - استلام ذمة كما يقول العراقيون فقد كان يطلع في نشرة أخبار الثامنة ليلاً إلى ما يقترب من وقت نشرة الأخبار الثانية في الساعة العاشرة ولا تبقي (رحمته) لمشاهديه إلا فاصلاً قصيراً لعلهم يلتقطون فيه الأنفاس ولكن حتى ذلك الفاصل يملأه صاحبنا (المرحوم) الذي لم يكن يعرف الرحمة ببث نشيد أو أغنية من مئات الأغاني والأناشيد التي ألفها الشعراء والكتاب (المؤمنين جداً) وتسابق في تقديمها الكثير من المغنين والملحنين تمجيداً بشخصيته و صولاته وحملاته الإيمانية وما أكثرها ، وفي بعض الأحيان لا تكفي الساعتان لتغطية كلمات صاحبنا التي أدمن عليها أكثر من إدمانه شرب السيكار الكوبي (الجرود) فتصير النشرتان الخبريتان نشرة واحدة تطلع فيها أرواحنا حتى مطلع الفجر!

هكذا صار ديدن التلفزيون على مدى اليوم والأسبوع والشهر وإذا ما تبقى للوقت من حساب فعلى الباقي تدور الدوائر! وعلى الجميع قراءة الفاتحة على (الرياضة في أسبوع) وعدم انتظار (العلم للجميع) لأن عليهم انتظار إطلالة عبد الله المؤمن الذي يريد أن يعلم (الجميع)- بمن فيهم المرحوم كامل الدباغ والمعلق مؤيد البدري - أنه لا خبر ولا علم لكائن من يكون يتقدم على أخباره وعلومه ومن لا يعجبه ذلك يسلم جلده للدباغ ويعلق رأسه في ملعب الشعب ولا تسمع عنه لا خبر لا جفية لا حامض حلو لا شربت! ولا عجب أن يتبنى عبد الله المؤمن نظريات وأطروحات لم تخطر ببال أحد كما ظهر مرة على التلفزيون مدعياً ان سبب خلق المخلوقات هو أن الله يريد أن (يتونس) يعني يأنس بهم فلا معنى لبقائه في الكون وحيداً !!!  لا شك أن الكشف عن الشخصية التي أورثت هذه العلوم النادرة إلى مؤمن آل العوجة لا يحتاج إلى الرجوع إلى قوانين مندل الوراثية ولا إلى الإطلاع على التجارب التي أجريت على (خنازير غينيا) أو (عتاوية الفريج ) أو (جرذان النرويج) ولا يحتاج حتى إلى نتائج فحص الحامض النووي (دي أن أي) الذي أخذه الأمريكان من جرذ العوجة بعد إخراجه من حفرته لأن جينات هؤلاء الــ (عباد الله) يتوارثها (المؤمنون) منهم طبقاً لقرار مجلس قيادة الثورة المنحل واستناداً إلى الفقرة ( أليف) من مادة ( ثلثين الولد من خاله ) فلا غرابة إذن أن يتفلسف هذا الولد فلتة زمانه و يشمر عن ساعده في حقل العلوم اللاهوتية متقدما على فلسفة خاله مادام قد أخذ (الشمرة) من هذا الخال الجهبذ خال المؤمنين الثاني - طبعاً أقول الثاني تمييزاً له عن خال المؤمنين الأول كاذب الوحي وأنا أحلف بالذي لا يحلف به أبو سفيان أني أكذب لو قلت أن خطأ مطبعياً وراء تحول كاتب إلى كاذب ! فهذا الخال العبقري ظن نفسه أعلم حتى من الله سبحانه لأنه يرى الله مخطئا في خلق ثلاثة: اليهود والفرس و(الذبان) !

أعود إلى (الحملة الإيمانية) التي دشنها موقع (كتابات) بالتعاون مع الفضائية ( الخوش لوكية) مستغلين جريمة مصرف الزوية لضرب القوى الوطنية وخصوصا المجلس الأعلى وشخصياته القيادية باستخدام كافة الأسلحة البعثية ومنها تكرار بيانات (القيادة العامة للقوات المسلحة) المتخمة بمفردات البذاءة والتسقيط تلك البيانات التي تنتهي بمقولة (وليخسأ الخاسئون) غير أن فارس تلك الحملة لم يصل من الدناءة والخسة إلى ما وصلت إليه القيادة العامة لكتابات البعثية حيث سمحت بنشر موضوع وضع صاحبه عنوانا له بما معناه (الذي يستحرم لا يدخل للموضوع ) أمعن فيه كاتبه (المؤمن) بسب وشتم الرب تبارك وتعالى بألفاظ يخجل من النطق بها من كان له ما هو أقل من ذرة حياء ! وبقي الموضوع فترة ليست بالقصيرة ويبدو أن الإدارة انتبهت إلى أن إبقاء هذا الموضوع متاحاً للقراء يعرضها إلى هجوم مضاد يتحول فيه كاتب مقالاتها الأوحد وفارس حملتها الأمجد عبد الله الفقير إلى الشاهد الذي مشافش حاجة (سرحان عبد البصير) الذي واصل طيلة هذه الفترة كتابة مقالاته المطولة جداً والتي لا تشبهها سوى خطابات عبد الله المؤمن الذي قدمنا له ولخاله العزيز في بداية الموضوع .

إن الشيء الإيجابي في حملة عبد الله الفقير بعدما استلم (كتابات) بمقالاته الطويلة استلام ذمة أنه ينقل نصوصاً منشورة في الموقع الذي يحبه بشغف أعني موقع براثا ويعرض آرائه وتصوراته على أساس أنه يعتبر ما ينشره هذا الموقع موقفاً رسمياً للمجلس الأعلى وللدكتور عادل عبد المهدي وللشيخ جلال الدين الصغير الذي ظهر أن كلامه في خطبة الجمعة أصاب كبد ( الفقير) وقلبه بسهم قاتل! و يبدو هذا الأمر جلياً من خلال ردود الفعل الغاضبة جداً التي ترجمتها المقالات المنشورة بعد توضيحات الشيخ كمقال الحاقد الخبيث المدعو صباح البغدادي الممتلئ ضغينة وحقداً عليه ورغم كثرة ما كتب من شتائم فلا يبدو أنه يشبع من الكلام حيث ختم كلامه الهجومي بعبارة (( فاصل ونعود إليكم لتكملة مشوارنا )) وكلنا يعرف أين ينتهي هذا المشوار، أما زميله فلا يرحم ذوي القلوب (الموجورة ) بفاصل بين نشرتي الأخبار متبعاً أسلوب من أسلفنا ذكره و الحبل على الجرار و(( ليخسأ الخاسئون الصغار مع الكبار)).

شيء إيجابي آخ وهو سماح الموقع بنشر رد لعبد آخر من عباد الله لكنه ليس كشاهدهم الذي ( مشافش حاجة) فالكاتب عبد الله الشاهد -على ما يبدو- عبد كافر بما آمنت به ( فقراء) كتابات ولا أدري ماذا سيرد عبد الله الفقير وباقي أشباهه الفقراء على ما ورد في موضوع (ديمقراطية التشهير وانتصاراتها)الذي سطره قلم الكاتب عبد الله الشاهد على هذا الرابط http://www.kitabat.com/i58446.htm وأقتبس منه : (( على كتابات ألا تضيق بما نكتبه و نلاحظه عليها و نرد به على بعض أخبارها أو مقالاتها أو ملاحظاتها . ... ادعت كتابات أنها سجلت نصرا باهرا لها و لكتابها و أطاحت بالشيخ جلال الدين الصغير واصفة إياه بالطائفي ، إذن هناك حكم و موقف من الرجل وهو ما يمكن العثور عليه من خلال الكم الهائل من المقالات خلال الأعوام السابقة و ليس الأمر وليد اللحظة .. مقالات تشهّر بالشيخ الصغير و إذا كان في شبكة الانترنت حرب ضروس بين مواقعها فلن نجد كالحرب المستعرة بين موقع كتابات و موقع وكالة براثا ، تلك الكتابات التي لا علاقة لها بأي نوع من الكتابة السياسية أو المقالة القابلة للنشر جعلت جلال الدين الصغير مادة لها طعنا و لعنا و سبا وشتيمة و تشويها و تمزيقا بهذا الشخص .. متهما بالطائفية مع أن أزلام الطائفية في العراق كثر معروفون لم ينلهم أحد بسوء و لم يطعن بسيرتهم كاتب بل لعل هناك من كتب عنهم مادحا معتزا بوطنيتهم منافحا عنهم بقوة .

حقا و من دون انحياز و أحكام عاطفية مسبقة تساءلت و لا زلت أتساءل عن معنى و حقيقة الطائفية التي يوصف بها الشيخ جلال ؟ فعدت إلى بعض خطبه في موقع براثا و استذكرت بعض ما كنت أسمعه عبر بعض الفضائيات لخطب صلاة الجمعة في جامع براثا ، و الحقيقة انه لا جديد يذكر في الأمر ، الحديث باسم التشيع و الدفاع عن حقوق الشيعة و الاعتزاز بالولاء للمرجعية هي كل ملامح طائفية الشيخ الصغير وهي جزء من الإشكالية الكبرى التي تحدثنا عنها في مقالات سابقة ، ربما تكون نبرة الشيخ الناقدة أكثر حدة و وضوحا من غيرها حتى أن لي أن أشبهها بحدة كتابات . حق من الحقوق التي صودرت من أغلب ساسة الشيعة سوى هذا الرجل الذي يتحلى بشجاعة جعلته عرضة لسهام الحقد و الضغينة . سيقال إن الظروف لا تسمح لنا بمثل هذا الحديث مهما كانت درجته و النوايا الحسنة التي تقف وراءه ، و أقول فليصمت الجميع إذاً .. انتقدوا الضاري و هيئته حين يقول إن الشروكية لا يمتون للعراق بصلة و حين يؤكد مثنى الضاري عام 2006 على أن الإيرانيين يحتلون الجنوب و يستعمرونه بالملايين ، شنوا حملاتكم الشجاعة على البعث الذي غدا من بين أهدافه القضاء على الشيعة في العراق لكونهم فرسا ... ردوا على موقع جبهة التوافق التي نشرت تعليقا لأحد رواد موقعها الطائفيين مهينة الإمام علي و الشيعة بأبشع الأوصاف و أقذرها ، كونوا حماة للعدالة الأخلاقية و احملوا حملتكم على هذا النيل المذموم و المقيت و الطائفي بكل المقاييس . مع هذا أؤكد : كل هذا ليس مهما فإلى وقت قريب كان السيد علي السيستاني المادة المفضلة للسباب و الشتائم و التخوين و الهذيان الذي لا حدود له.. ))

هل يتوقف العباد ( الفقراء) عن هذيانهم ؟.. أم سيظلون يصفقون لانتصارات وهمية جرياً على عادة عبد الله المؤمن في الاحتفال بانتصاراته المزعومة في حرب الخليج الأولى والثانية وفي أم المعارك ؟

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2009-08-17
المساله حقد طائفي بحت من موقع كتابات او غيره..والا لماذا لم نسمع لهم تعليقا واحدا على خطابات الدليمي الهزاز الطائفيه او او او من مئات الاقوال والاعمال الطائفيه لعشرات ومئات الشخصيات والتيارات السياسيه العراقيه القومجيه والطائفيه ممن رهنوا انفسهم وتياراتهم للدول العربيه حتى ولو احترق العراق
فرحان
2009-08-17
لاغاظة هولاء جميعا من كتاّب ومواقع الكترونية وقنوات بادارييها وفنييها وكل شخص عامل بتلك المواقع والقنوات الدنيئة ما عليكم سوى ذكر افضال رموزنا وكتابة سيرة حياتهم وانجازاتهم ومدحهم مدحا حقيقيا بما يستحقون واكثر فهولاء نعم الرجال ونعم الفئة المومنة فسترى المنافقين يموتون يومابعد يوم كبتاً وحقداً فلو انتبهنا لامر مهم وهو ان الحملة المسعورة ضد عادل عبد المهدي تمت مباشرة بعد حادثة الشرطي الذي منع الدكتور من الدخول ولان التعليقات انهالت تمدح خلق هذا الرجل الطيب حتى استغلوا حادث الزوية للتفريغ عن حقدهم
فرحان
2009-08-17
صدقوني ان المدعّي عبدالله هذا هو احد جلاوزة النظام العاملين بمخابراته والمسئول عن الشوؤن الدينية والمذاهب فهو يمزج بمقالاته بين عدم فهمه العميق حتى بمذهبه فضلا عن مذهب اهل بيت الرحمة الذي يتهجم عليه فهولاء كانوا ممن يبثون الاشاعات بين الناس وتجنيد المنافقين ودسهم بين الجموع الغافلة ومنها الحوزة العلمية مستغلين الثغرة التي فتحت لدخول الحوزة بنهاية التسعينات بسهولة لتفتيتها وهو نفسه الان من رواد البالكتوك واحد اداري موقع السلفيين لكي يستفاد ويتغذى اكثر سموما ينفثها بموقع الشؤم تفاهات للزمالي
الجزائري
2009-08-17
اسمعت اذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك