المقالات

المنتخب وحد العراق والسياسيون قسموه كلمة حق اريد بها باطل

2329 17:38:00 2007-08-02

( بقلم : باسم العوادي )

واحدة من اكبر مشاكل العراق اليوم هي عدم وجود مرجعية اعلامية وطنية حاذقة او عدم وجود مؤسسة اعلامية خبيرة يمكن لها ان تعزل الغث من السمين والجيد من الرديء وان تتابع المفردات الاعلامية المغرضة داخليا والمغطاة بالمكياج الوطني خارجيا مؤسسة تضع المصلطح السياسي تحت نظرها ودراستها وتحاول ان تتعقب الافكار السياسية التي تدفع الى الساحة العراقية يوميا من قبل اجهزة مخابرات اقليمية واحزاب إرهابية ومجموعات مجهولة وصحف ومجلات صفراء وفضائيات تنفث السم يوميا بمادة اعلامية على مدار دقائق اليوم الواحد ومنذ اللحظة الأولى لانهيار السلطة السابقة .

وبسبب عدم وجود مثل هذه المرجعية الأعلامية او المؤسسة المتخصصة بالخطاب الاعلامي وفرز المصطلحات السياسية والاعلامية ومتابعة الاشاعة ومديرية رقابة اعلامية لكل مايكتب ولكل تقرير ترسله المكاتب الداخلية الى مراكزها في الخارج سواء كانت وسائل اعلام مسوع (كالراديو) او اعلام مقروء (جرائد و مجلات وانترنت) او اعلام مشاهد (كالتلفاز او الفضائيات) حيث مكن ان تسمى مثل هذه المرجعية او المؤسسة او المديرية بذارع الأمن الاعلامي الذي اصبح اليوم من اهم الضروريات بعد ان اتفق الجميع على ان نصف العنف في العراق يقف خلفه الاعلام وبصورة ادق التحريض الاعلامي ولكي تحل المشكلة لابد من حل نصفها الأسهل وهو الأمن الاعلامي اي وقف التحريض ودعم الأرهاب اعلاميا وتسريب المعلومات اليومي من خلال وسائل الاعلام وتجفيف منابع التهييج الطائفي الذي تتبناه الكثير من الوسائل الاعلامية تلك.

ولهذا فقد تركت القضية الى قدرة الكاتب العراقي الوطني الغيور على التمييز وان تكون مرجعيته الاعلامية وحسه الأمني الأعلامي هو وطنيته وحب لشبعه ووطنه وايمانه بالحرية والديمقراطية وهذه وحدها لا تكفي باعتبار ان الامزجة متبدلة والعقول متفاوته وزخم الاعلامي المعادي وطرقه الحديثة للتأثير على متبنيات اللاشعور للمتلقي تدفع الكثير من الاقلام حتى المخلصة منها في استخدام مصطلحات وترديد مقولات وتبني افكار هي بالأصل معادية للفكر السياسي الحديث في العراق لكنها بطبيعة الحال تكون مغطاة ومبرقعة بصورة ذكية منها المصلح السياسي او العبارة السياسية التي رددت خلال الأيام الماضية آلاف المرات بل رددتها حتى وسائل اعلام المفروض انها رصينه وكتبتها اقلام المفرض انها دقيقة وصدحت بها حناجر المفروض انها اكثر قدرة على التمييز تلك هي عبارة ( ان الفريق العراقي وحد العراقيين وان السياسيين قسموه ، وان على السياسيين ان يتعلموا من افراد المنتخب العراقي ) الذي قدم صوره رائعة من العطاء واستحق الفوز بجداره وحقق نصرا للعراق لكنه ليس كل النصر.

وللوقوف على تفسير دقيق لهذه العبارة اطرح الأسئلة التالية :

هل اللاعب افضل من الشرطي الاعزل الذي يعرض روحه وحياته للخطر في العراق ويقف تحت اشعة الشمس الحارقة ينتظر الموت دفاعا عن العراقيين؟؟؟

هل اللاعب افضل من الجندي العراقي الذي يحمل سلاحة وتنقله وحدته العسكرية الى اخطر مناطق العراق عسكريا لكي يحقق الأمن ويقاتل الأرهاب ويضع روحه على كفه ؟؟؟

هل اللاعب افضل من العامل الذي تصهر به الشمس من الصباح حتى المساء يوميا من اجل ان يعمر ما فخخه الأرهاب او يبني من اجل العراقيين ؟؟؟

هل اللاعب افضل من المعلم او المدرس او الاستاذ الجامعي المخلص الذي يعطي من روحه ودمه يوميا من اجل خلق الاجيال وتقدمها ورفد البلد بالاجيال المتعلمة والمثقفة؟؟؟

هل اللاعب افضل من الموظف الحكومي الذي يعمل بجد ويقاتل الفساد ويقضي حوائج المواطنين بروح وطنية او انسانية ؟؟؟

هل اللاعب افضل من الاعلامي او الصحافي العراقي الذي يكتب ويحاور ويناور ويدافع ويرد ويهاجم من اجل حرية واستقرار العراق ونهوظة ورفعته ؟؟؟

هل اللاعب افضل من ( بعض ) البرلماني او السياسي الوطني الذي يتحمل عب الاغيتال وخطر الموت ويعمل بجد وجهد من اجل استقرار هذا البلد ويشرع القوانين ويكتب الدساتير التي ستحكم العراق على مر الاجيال القادمة ؟؟؟

ثم ان عمر الرياضة والفنون بطبيعتها كانت مشاريع انسانية توحد ليس شعبا واحدا وانما توحد البشرية كلنا نتعاطف مع رياضي مبدع بغض النظر عن دينة وقوميته وكلنا يتعاطف مع فنان معطاء بغض النظر عن دينه وقوميته وكلنا يرغب ان يشاهد منتخبات الدول الاخرى ويتعاطف معها اذا ما قدمت اداءا جميلا وكلنا يتعاطف مع فنون الامم والشعوب الاخرى مهما كانت تلك الامم مغمورة او غير معروفة ، لكن ورغم انه هذه حقيقة انسانية وكونية لكن البعض فقط اكتشفها حديثا في العراق وعلم مؤخرا ان الرياضة والفنون موحدة والسياسية مقسمة ، ان طبيعة الرياضة تختلف عن طبيعة السياسية منذ اللحظة الاولى للخلقة ، فطبيعة السياسي ان يحقق الهدف الذي يحمي امة او كيان وطبيعة اللاعب ان يحقق هدفا في الشبكة وشتان ما بين الاثنين ، ان هذه المقولة كلمة حق اريد بها باطل كلمة اراد بها من اطلقها ان يخلط الاوراق ويهزم القواعد الجماهيرة المؤمنة بالحرية ورفض الديكتاتورية ويقول لزعامات وشخصيات ان قيمتكم اقل من كرة في شبكة ولأنها حملت كل سياسي جرم ا لتأخر في العراق وحملت كل سياسي مسؤولية مايجري في العراق وبدون تمييز او تمحيص و الحال هو ليس كذلك ؟؟؟

ثم ان هذه المقولة تناست الأرهاب والعنف والجريمة المنظمة والفساد واللصوص والتدخلات الخارجية والقوات المحتله ومخلفات اقسى واعتى سلطة على سطح الأرض من بعثيين وصداميين وطائفيين وتكفييرين وذباحين ومجموعات مسلحة طائفية ومجموعات خارجةعن القانون وانشطارات حزبية وامراض مجتمعية كل هذه انمحت من الذاكرة العراقية ليحل محلها السياسي والسياسي فقط.

لدينا اليوم في العراق سياسيون وطنيون ولدينا سياسيون خونه لدينا مخلصون ولدينا عملاء لدينا مضحون ولدينا انتهازيون من السياسيين اليوم في العراق من يعطي ومنهم من يأخذ فقط لدينا منهم من يعمل بضمير ومنهم من اعطى لضميرة اجازة طويلة الأمد لدينا منهم من يقاتل من اجل رفعة وسؤدد العراق ومنهم من يعمل على قتل كل ما هو حي في العراق وهؤلاء لايجمعون في سلة واحدة ومن الظلم ان يوضعوا بخانة اتهام واحدة وهي انهم مقسميين بينما لاعبا يسجل هدفا هو عامل توحيد .

وبالمحصلة فالمنتخب الكروي العراقي لم يكن لحيقق نجاحة هذا لولا الحرية الموجودة اليوم في العراق والتي كانت نتائج السياسي المناظل ، السياسي الوطني المخلص هو من يضع الأساس او القاعدة التي يبنى عليها الكل ولايوجد غيره من يفعل ذلك عبر التاريخ والدليل على ذلك ان الفريق ا لكروي العراقي لم يحقق اي انجاز في زمن صدام حسين بسبب حالة الديكتاتورية التي كانت مسلطة عليه ، واخيرا فان عين السياسي الوطني هي التي تسهر على الرياضي لكي ينهض وليس العكس ، والف تحية لابطال الفريق الوطني العراقي لجهودهم الخيرة والف تحية لكل سياسي وطني مخلص وغيور وهم كثر في العراق الجديد بشرط ان لانبخسهم حقهم .

باسم العوادي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صباح المالكي
2007-08-04
النصر الكبير الذي حققه المنتخب العراقي لم يكن وليد المنتخب او اللجنة الاولمبية او احد محدد انه محصلة الوضع العام وهو لم يكن الوحيد من انتصارات العراقيين في كافة المجالات ولكن التركيز الاعلامي ابرزه دون غيره فانتصارات الفرق المسرحية والاعمال الاذاعية او التلفزيونية والتشكيلية والغنائية واليوم احد شعراءنا يتنافس في المرحلة الاخير على لقب امير الشعراء وهكذا هو الجو العام للانتصارات العراقية . ولكن اعداء النظام الجديد راحو يشتمون بحجة المديح ويبعدون الساسة من الساحة ليجيروها لافراد دون الذين دعموهم
skphad
2007-08-02
توجهك يا سيد باسم وطني ولكن تحليلك ناقص وتحاول ربما دون قصد التقليل من الفرحة..الفرحة التي عمت كل أرجاء الوطن ان المسألة بأختصار ان مجموعة عراقية توحدت بأسم العراق وبروح الفريق الواحد وأدت ما عليها بعراقية خالصة... فلو أدى كل منا ما عليه لسلم البلاد والعباد الشرطي الذي يأبى الرشوة والجندي الذي انخرط بالجيش من اجل العراق لا من اجل ان يشطب يومه..الموظف الذي يعمل بأخلاص ورئيس المجلس البلدي الذي يعمل من اجل مدينته لا من اجل أن يجمع المال لشراء دار في عمان يهرب اليه عند افتضاح امره...وهكذا
سيد جواد
2007-08-02
وكالة براثا السلام عليكم كانت لي مشاركه عن المنتخب العراقي لم تنشر هل حدث خطأ ام ماذا وشكرا
ماجد محمد
2007-08-02
كــلام ليس بالجديد ولكن إدراكه أستهلك منا مئات الآلاف من الشهداء وثروة قومية نحن بأمس الحاجة لها وتدمير لبنية تحتية هي رديئة أصلا , فبالعودة الى أرشيف (براثا ) وبقية المواقع الشريفة تجد عشرات المقالات التي كتبتها حول ضرورة عدم ترك الساحة الإعلامية لأراذل المنتسبين لهذا الوطن ووجوب تأسيس هيئة إعلامية متخصصة ولكن لاروح لمن تنادي حتى أصبح أمر خبرنا رغم أحقيته في مهب الريح , ولولا مجاهدي براثا وأرض السواد وسواهما والحق يُقال لما صمد ممثلونا السياسيون ولأصبحوا عاجزين تماما من الوصول للمو اطن .
مظهر الربيعي
2007-08-02
تحيه اخويه صادقه لك ايها الشريف ابن العراق الاصيل كل ما تقوله هو عين الصواب وانته شريفه بمواقفك من قبل وفي كل المناسبات واللقائات مقالاتك وحديثك يدل على طهارتك وحسن تربيتك انك دائما تقف مع شعبنا المظلوم ولم تساوم =وهذا هو نصر على الارهاب المتمثل بال سعود وعلى كل سفاك ودجال ومخادع وعلى الفظائيات التي كما قلت تدس السم بعسل امثال الشرقيه صاحبها احد ازلام النظام البائد البزاز من مخابراته والجزيره هي تابعه الى الوهابيه وبمساعدت العاهر ابنت الجرذ صاحب البطولات في الجحور
الدكتور عماد العتابي
2007-08-01
في البدايه. أحيي فيك روحك الوطنيه والتي لا مزايده و لا شك فيها . ولكن..هل هذه هي الحقيقه كامله؟أشك في هذا لأن مافعله هولاء اللاعبين أكبر من أن يختصر برأي كان من يكن..هؤلاء الفتيه أهدوا نصرهم لك و لي ولقراء براثا ولكل الملايين التي خرجت تهتف لهم..من حقك أن تفتخر بالسياسه والسياسيين،هذا من حقك ولكن ليس من حقك أن تتفه الملايين وأن كانوا على خطأ..أقولها مليون مره..نعم دمرني ساستنا بغبائهم وطائفيتهم وأنانيتهم وجلوسهم وسفرهم وترحالهم هنا وهناك وألالاف آلاف من أبناء بلدي يذبحون ويفجرون ويهجرون بسبب تصريحات السياسيين..تعلموا يا أبناء بلدي(يا من علمتم البشريه) أن وحدتكم هزيمه لكل السياسيين ابتداء من المقبور صداو وأزلامه الى حكومتنا التي خرجنا نتحدى الأرهاب لأجلها وهم يعجزون على مسامحة بعضهم بعض..مبروك وشكرا لأبطال المنتخب وليمت بغيضه من يمت
محمد العراقي
2007-08-01
نعم ياسيدنا العوادي اغلب ماقلته صحيح. لكنك بالغت ولم تشاهد بقلبك وعقلك المباراة. اولا لاتسطح الامور مثل ان تقول ان هدف اللاعبين كان الشبكه. ربما هذا كان هدف كل الفرق ماعدا لاعبينا لانك حين تشاهدهم تحس بمروءة وغيرة الرجال في قتالهم. ثم ان تسطيحك هذا يعني ان الملايين الفرحه كانت فارغه وغبيه لانها فرحت بدخول هدف في مرمى السعوديه وربما كانت تفرح اكثر مع عدد الاهداف كلما زادت حتى يصلون الى حد الاشباع ولايبالون باي شيء لو ان المنتخب كان قد سجل 100هدف.العراقيون فرحوا لانهم كانوا يحتاجون فوزا.
ام علي
2007-08-01
مبروك لشعبنا النصر انشاء الله نصر على القومجيه والارهاب والبعثيه هذا النصر ليس نصر كرة قدم بل نصر العراق الجديد الذين يحاربونه من كل حد وصوب والبارحه الكابتن حسين سعيد الذي يقود وهو يعيش في خارج كيف هذا يا وزارة الشباب المسؤل يقول وهو بعيد لو بس بزمن الحكومه المنتخبه البارحه في العراقيه يتصلون به يقول اعطني الشرقيه لانه مرتبط بها هم المسؤلين عن عزف نشيد المقبور صدام المفروض يحاسبون لانهم لم يعترفو بالعراق الجديدعرق المظلومين وعندما خسرنا في دوره الخليج صرخ الشرفاء من الاعبين انها اتفاقيه طردوهم
عــلي
2007-08-01
أحييك ياأستاذ باسم على تحليلك الدقيق والرائع وتمحيصك في براثن إعلام العدو ولكن يا أستاذ باسم وللأسف أن حتى قناة الفرات رددت هذه المقولة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك