المقالات

ياحكومة العراق اظهروا قتلة الشعب العراقي والا فانتم المتهمون

1131 18:27:00 2009-06-26

امير جابر-هولندا

لانريد منكم عموميات تارة تقولون اذناب البعث والقاعدة واخرى الانظمة العربية المجاورة فهذه الامور كلها نعرفها ونحن نعيش في العواصم الاوربية ومنذ خمس سنوات ونحن نقول ونكتب في صراعنا مع منظري الارهاب ومبرريه ان من يبيد هذا الشعب هم من فقدوا السلطة مدعومين من قبل السعودية الرسمية والانظمة العربية الاخرى امتثالا لريالات السعودية او استغلالا لضعفكم، وهذا الامر لايخفى على كل باحث عن الحقيقة فالقاعدة القانونية تقول عندما يختفي الجاني ابحث عن المستفيد من الجريمة ولايمكن باي حال من الاحوال ان تكون الحكومةهي المستفيدة من تلك الجرائم لااخلاقيا ولا حتى كي يقول للقتلة اني عاجز وتعالوا حلوا محلي وان من يقتل هؤلاء الفقراء كي يقول ان حكومتكم لاتستطيع ان تحميكم وقارنوا بين ايام صدام وهذه الايام وكي يمهد لقبولية عودة سلطانهم المفقود وهنالك الوهابي الذي قيل له ان الطريق الوحيد لدخول جنة الوهابين المزعومة لابد وان تمر على جثث الشيعة هذان هما المجرمان الحقيقيان هذه الامور معروفة تماما لكن هذه المعرفة النظية لاتقوى لدحض الخصوم وانما النيا كلها تريد ادلة مادية واعترافات علنية لايرقى لها الشك وان المجرم الحقيقى هو من يضيع الحقوق ويشتت الانتباه بالقاء المسؤلية على الحكومة حتى وصل هذا التشتيت واضاعة الحقوق ان نسمعه من الفضائيات يلهج به ابناء الضحايا من مدينة الصدروهذه هي الطامة الكبرى واذا استمر هذا الوضع فان القتلة سيرجعون هذه المرة ولكن على جثث فقرائناولايرجع السبب في التغطية على الجناة الى نشاط القتلة وامكاناتهم التضليلية فحسب بل يرجع الى الحكومة والتي ورغم هذه الالوف من الضحايا واستمرار شلالات الدماء لم تستطيع اجهزتها الامنية ان تقنع المشاهد وتعرفه من يقف بالضبط وراء تلك الجرائم وتاتي على ذلك بالجرم المشهود والاعترفات التي لايرقى اليها الشط وان اتت بها فهي تاتي بها على استحياء ومنقوصة ومبتورة ارضاءا لهاذا الطرف او ذاك والفشل الحكومي راجع حتما الى اجهزتها الامنية والتي اختارتها محاباة وابعد ت كل مخلص او انها تعلم وتعرف القتلة لكنها تخضع الى ضغوط امريكية ويساهم في ذلك الفشل ايضا الاجهزة الاعلامية التي تنطق باسم الضحايا لكنها للاسف جعلت من مهمتها الاولى هو الدعاية لهذا الطرف السياسي او تقزيم ذلك ولم تبذل الجهد الفدائي للوصول للقتلة اولئك القتلة الذين وصل اليهم حتى الصحفيون الاجانب ومن اهم واخطر الامور والتي شددت عليها الشرائع السماوية والقوانين الوضعية هو معرفة وتشخيص وتعرية وكشف المجرمين وانزال اقصى العقوبات بهم واعتبر الله من يعتدون على الابرياء محاربين لله ورسوله حيث قال(انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب عظيم) عقوبات مغلظة و رادعة هي القتل والصلب وتقطيع الايدي والارجل من الخلف او العزل عن الناس في السجون والمعتقلات كي يكونوا عبرة لغيرهم وقد جاء في تفسير ابن كثير والطبري وغيرهم ان قطع الطريق واخافة عابر السبيل وسرقة الدرهم والدينار هو الفساد في الارض حيث يقول تعالى (واذا تولى سعى في الارض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لايحب الفساد) وعن انس قال من سرق مالا واخاف السبيل تقطع يده بسرقته، ورجله باخافته للعابرين، ومن قتل فيقتل ومن قتل واخاف السبيل واستحل الفرج الحرام فيصلب، ويقول الزهري وابو حذيفة النفي هو السجن والابعاد عن الناس، اما حكومتنا فتتاجر بدماء الابرياء حيث تقوم باطلاق سراح الالاف من القتلة وتزرعهم في وسط الضحايا بحجة المصالحة والتي جائت على حساب دماءالفقراء، تارة لضغوط امريكية او ارضاءا للسعودية التي تتهم الحكومة العراقية بالطائفية؟؟ ارايتم مقدار الوقاحة؟ وطالما اطمئن القتلة الى ان هنالك من يدافع عنهم وخاصة جبهة التوافق والمنظمات المنحطة بحجة الدفاع عن حقوق الانسان فان دماء العراقيين ستستمر بالجريان وهذه اول مرة نشاهد منظمات وهيئات سياسية تدافع عن القتلة وتغض النظر عن الضحايا بينمانرى الحل الهي والذي جعل العرب الذين كانوا من قبل سمتهم النهب والقتل والاسر والسرقة ان يسير الراكب في بلدانهم لايخشى احدا الا الله حصل من خلال تطبيق احكام هذه الاية الكريمة، وحتى الانظمة الوضعية الحالية تستخدم اشد القونين في معاقبة هكذا مجرمين وقد جاء في السيرة النبوية انه: اتى رسول الله صلى الله عليه واله فقيل له: قتيل في جهينة فقام الرسول صلى الله عليه واله يمشى حتى انتهى الى مسجدهم قال: وتسامع الناس فأتوه فقال: من قتل ذا؟قالوا: لاندري،فقال قتيل بين المسلمين لايدرى من قتله والذي بعثني بالحق لو ان اهل السماء والارض شركوا في دم امرئ مسلم ورضوا به لاكبهم الله علىمناخرهم في النار،او قال على وجوههم

من المسؤل الاول عن تضيييع الحقوق واستمرار جريان الدماءاعود واكرر لاشك ولاريب من ان المسؤول الاول هو الاجهزة الامنية وخاصة اجهزة المخابرات فهذه الاجهزة للاسف الشديد ولحد الان لم تثبت للشعب العراقي انها استطاعت ان تصل الى المنابع الرئيسية التي تمد هؤلاء القتلة بالتشجيع والمال والافكار والتسهيلات اللوجستية فهي اما ان لديها معلومات ولكنها تخفيها لاعتبارات سياسية او نتيجة لضغوط امريكية او انها فاشلة في عملها واظن الاثنين معا ينطبقان على تلك الاجهزة فمثلا اعرف شخصا مسؤلا استخباريا عن المنطقة الشمالية وهو رجل مخلص لكنه ليس له دراية على الاطلاق بالمسائل الامنية وكل مايتقن هو التجارة تم تسليمه هذه المسولية الهامة لاعتبارات حزبية خالصة والكل يعرف ان الشيعة التركمان مستهدفون تماما وان الذئاب متربصة بهم دائما واخرها عندما تم القاء القبض على احد الانتحاريين السوريين امام حسينية الرسول من قبل المواطنين تلك الحسينية التي تم تدميرها في الانفجار الاخير لكن الاجهزة الامنية لم تتخذ احتياطاتها ولم تعتبر ابداوفي الاونة الاخيرة تم انشاء جهاز مكافحة الارهاب وللاسف تم اختيار معظم عناصرة تبعا للمحسوبيات والحزبيات وحتى رئيس جهاز الامن الوطني الوائلي لايستحق هذا المنصب اطلاقا وقد شاهدته في احد مقابلاته مع قناة العربية حيث سالته المذيعة هل لديكم دراسات عن هذه الجماعت التكفيرية التي تستهدف الابرياء واقصد عن افكارها وقناعتها اجابها قائلا: ليس من مهمتي دراسة افكار هؤلاء وكيف يقنعون الاخرين بافكارهم، فردت عليه ان كل الاجهزة الامنية في العالم مهمتها الاولى هو دراسة افكار اعدائها كي تستطيع معرفتها من قرب ومن ثم اختراقها وكيفية الوصول الى تفكيك تلك القناعات التي يقنعون البسطاء بها فلم يرد عليهاتصوروا مذيعة في العربية تفهم اكثر من المسؤل الامني المخابراتي الاولوالدليل الاخر انظروا فقط الى قناة العراقية ومعظم الوسائل الاعلامية القريبة من الحكومة هل رايتم برنامجا جيدا يعالج افكار هؤلاء الارهابيين وكيف يقنعون الناس بافكارهم؟ وهل تم التصدي لتلك الافكار من مصادرها؟ ام ان ردودهم دائما تاتي سطحية ومن قبل اناس لايجيدون حتى قراءة الفاتحة في مقابل اناس درسوا تماما كيف يقلبون ويستعملون الايات القرانية والاحاديث النبوية لاغراضهم الاجراميةمنذ اليوم الاول للقتل في العراق وحتى الان كتبنا بحوثا ودراسات وتوسلات ونقلنا تجارب الامم التي ابتليت بمثل هذا الوباء ونشرناها في السر والعلن و لم يتم الاستفادة منها على الاطلاق واظن ان اولئك المسؤلين اما جهلاء لايعرفون قيمة تلك البحوث والتجارب او حاقدون متكبرونولازالات وسائلنا الاعلامية بيد الهواة والمحاسيب حتى تيقن المسؤول الاول في الدولة انها لاتقوى على دحض التضليل فاخذ يفرد لها الساعات الطوال لقد وصل الامر بقتلة شعبنا ان يقنعوا حتى اهل الضحايا ان الاحزاب الحاكمة هي من تقتلهم حتى ردد هذا الكلام المئات من المتصلين بالفضائيات ومن مناطقنا المنكوبة الم تسمعوا في كل جريمة يقترفونها يتهمون ايران بها حتى مقتل الزوار الايرانيين اتهوا به ايران

واقسم بالله العظيم لانريد ان ننافسكم ابدا في مناصبكم لاننا نشكر الله صباحا ومساءا على ابعادنا عن تحمل مسؤلية هذه الدماء والاموال المسروقة لاتواضعا ولكن معرفة منا بانفسنا ومبروك عليكم ادارة تلك المؤسسات الامنية و الوسائل الاعلامية لكن على الاقل ان كنتم لاتعرفون كيفية نصرة الحق وتوهين الباطل ولاتسمحون لم يريد ان يعينكم كي لايتبين فشلكم فعلى الاقل اسمعوا وشاهدوا او استفيدوا من الوسائل الاعلامية والتي ابتليت بمثل هذا الوباء او استفيدوا من البحوث والدراسات والنصائح المجانية ليس من اجل حماية الابرياء فحسب بل الحفاظ على مناصبكم وامتيازاتكم هلا نظرتم للاعلام المصري كيف تعامل مع الحدث الارهابي في حادثة التفجير امام ساحة الحسين فقد اشتغلت الوسائل الاعلامية المصرية اكثر من شهرين تناقش وتحلل وتاتي بعلماء الدين والاخلاق والنفس والاقتصاد واخرهم اهل السياسة الى ان تم تشويه ذلك العمل واثارة العامة على مرتكبيه للدرجة التي جعلوا المجتمع باسره متحفزيا لقتل وابادة وابلاغ السلطات الامنية اما نحن فان محطاتنا الاعلامية فهي في الحوادث الجسام تصبح منبرا للسياسين والمحلللين الفاشلين هنا في هولندا غير المسلمة نراها اعدت لمواجهة الارهاب الذي قد يحصل من البرامج والندوات واستقدمت علماء تقتنع بهم العينة المستهدفة منهم ومن يثقون بكلامهم حتى جعلت كل الجالية الاسلامية تتبراء من الارهابيين

وبعبارة موجزة اذا لم تسطيع اجهزتكم الامنية ورغم هذه الجرائم الرهيبة ان تظهر للعلن القتله ومن يقف ورائهم ويمدهم بالمال والتوجيهات والمعونات والفتاوى وبالادلة والاعترافات والاسماء ومواقع الجرائم ومواقيتها واشخاصها وادواتها فانه ينبغي عليكم مراجعة تلك الاجهزة وفي حالة استطاعتها فعل ذلك فان الوهابيين والبعثيين ومن يمدهم سيحاكمون بجريمة ابادة الجنس البشري لان كل جريمة ارتكبت في عراقنا ينطبق عليها مسمى جريمة ابادة الجنس البشري وان عجز قضائكم عن محاكمة القتلة او الوصول اليهم فان محكمة الجنايات الدولية مستعدة لملاحقة امراء الارهاب اينما كانوا فاما ان تكونوا بحق حماة هذا الشعب او على الاقل اتركوه وهوقادر على ان يحمي نفسه فلا تغشوه من انكم لديكم القوى الامنية والتي تصرفون عليها الملايين ثم يباد بمثل هذه الطريقة التي ليس لها مثيل اللهم انت تعلم وترى فقد نصحنا حتى مللنا فاليك الهي المشتكى وعليك المعول اللهم ياقوي ياجبار انتقم من الاشرار ومن يتستر عليهم ومن ولي امرا من امور المسلمين وهو يجدمن هو افضل منه فانه خائن لله ورسوله بنص الحديث النبوي ولولا هؤلا الخونة وهذا التهاون في نصرة الحق وتوهين الباطل لما قوي علينا هؤلاء الجبناء قتلة الفقراء اللهم هل بلغت اللهم فاشهد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قريب المهجرين والمسلبين والمفجرين المفجوع حتى يراك
2009-06-29
ثم فتحت عينيها وقالت دكــتـور اني طيبه فانبرى لها زوجها مؤنباعصبياغاضبا وقال لها أش لج الدكتور أفهم؟ وها نحن رغم كل دنس هذا وذاك وذاك وتلك نسمع من يعيد ويصقل ويهزم ويمدح ويقول لكل المهجرين والمفجرين والمسلبين والمخطوفين وحتى لأهل تازة والكاظمية والحسينية وكربلا والبطحاء والناصريه أش الزلم أفهم ولذا فهم رؤساء وحماة مزمنين وأش تره ما يصالحون فلننتظر حتى يولي الزوج الشمرالقذر بلكن يحجي الدكتور عدل وتمشي امورنه عدل والله لهم بالمرصاد كمارصد صنمهم الارجس الادنس الارذل الهدام بعدحين؟
قريب المهجرين والمسلبين والمفجرين المفجوع حتى يراك
2009-06-28
باسمه تعالى اخي الامير المصاب جلل واجل ما فيها ان أكابر مجرميها يعرفهم كل واحد في الخيام الصدقه وأهل كل مذبوح وكل مخطوف وكل ميلب وكل مدفون وكل مسفر ومهجر ومثرم ومقطع ولا يعرفه القضاء لأن حماة المجرمين أكباريه فمنهم من يسميهم أبطال بعد دراسة وتفحص وتمحص رغم ان الالوف المؤلفه تعرفهم نجس دنس ومنهم من يخفوهم في غياهب النقر والبلاليع رغم دفنهم الاحياء ومنهم من يمتنع عن رفع الحصانة ومنهم من يستقبل هذه الشراذم الرجس هل سمعت يا أمير بالمرأة التي ضربتها سياره ففحصهاالطبيب ووقع على وفاتهاففتحت ثم
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة وقيادة
2009-06-27
ستراتيجية مكافحة الارهاب اولها واخرها الاعلام في العراق لكن كما يلاحظ هذا غير موجود الان في العراق فالعراقية على سبيل المثال ليس لها اي دور في هذا المجال حتى الدعاية التي تنشرها بين اللقاءات فهي مملة ومطولة وليس لها اي تاثير ولا اي هدف وانما فقط لغرض ربط الوقت بين فقرة واخرى فبرامجها هي اعادة اخبار وتكرار وقتها يهدر في متاهات الملل الاعلامي برنامج صباح الخير ياخذ من والوقت ليس بالقليل لا يوجهة الى التطرق الى هكذا مواضيع يومية حساسة تهم حياة المواطن واقتصاد البلاد ليس عندنا برامج متكامل ومتجدد لغرض مكافحة الارهاب الاعلان عن مسك ارهابي من جنسية عربية في مؤتمر صحفي هذا اصبح نفسة ايضا ممل وغير كافي فالدول التي تدعم الارهاب اما هي تستفاد اقتصاديا من الوضع في العراق فيجب محاربتها اقتصاديا فبدل ان نشتري منهم نشتري من دول اخرى وبدل من ان ننزل في مطارهم نطور مطار بغداد وبالسرعة الكافية كذلك نحاسبهم على هذا العمل ونتصل بمجلس الامن اما السعودية فالحل الوحيد هو الاتجاة الى الامم المتحدة ومجلس الامم والمطالبة بالتعويضات او نرسل ضحايا الاعمال الارهابية مباشرتا الى مستشفياتهم دون سابق انذار مرة وحدة نعملها واللة سوف ياتون راكعين ونخرج من هذا المازق لا تفيدنا سفاراتهم في بغداد ولا اي تملق لهم فالمقبور كان ياخذ منهم الاموال على شكل اتاوات و خاوة متى ما اراد فقط بمجرد ذكر عوراتهم فالارهابيون الذي وصلوا الى نيويورك وفجروا البرجين العالمين في امريكا سهل عليهم الوصول الى بغداد واقامة التفجيرات اليومية في العراق فالمسافة والحدود تساعد اكثر اما القضاء العراقي فيجب ان يغير جذريا والا مافائد مسك ارهابيون ثم يطلق صراحهم او يسلموا الى السعودية من المستفيد ما هذة الاستراتيجية لماذا لا تنشر يوميا صورواسماء الارهابيون المطلوبون الى القضاء العراقي وتعلق صورهم في شوارع بغداد كما علقت صور المسؤولون ايام الانتخابات نحن عندنا في المانيا صور معلقة في المحطات والاماكن العامة عن الارهابيون هذة الدولة الالمانية فيها ايضا ديمقراطية وتراعى فيه حقوثق الانسان اكثر من العراق نفسة اما الاجهزة الامنية يجب ان تشرك المواطن العراقي كي تستفيد من وجودة وهو يقوم بنفسة بالرصد وبالتخبير عن تواجد المجرمون والارهابيون والا ما عندنا اي فائدة من ان نعسكر المجتمع ونعسكر العسكرونقطع الطرق ونعيق السير ولا فائدة مطلوبة من كل العمل واعلان مدفع الثمن ومادة اعلامية وصناعة الموت مادام يقال بان احدى الدول المجاورة رصدة نصف ميزانية العراق لغرض دعم الارهاب في العراق كما هنالك خلل واضح في وزارة الخارجية والسفارات العراقية جميعها ووضع 25 موظف فيها لا يعني انها سوف تمثل العراق على احسن وجهة وانما لغرض اقناع اصحاب فكرة المحاصصة فستراتيجية مكافحة الارهاب تبداء بالمواطن وتنتهي بالاعلام
علي الياسري
2009-06-27
لقد اسهبت ياسيدي الكاتب ان المشكلة ان هناك ناس لايستحقون اتعتلوا مناصب حساسة وفوق هذا وذاك لم نجد له القدره على تطوير نفسه00 فقط يكون همه كيف يسرق ويختلس وكيف يودع الاموال في بنوك الغرب000 انا ارى الكثير الكثير اصبح لاتهزه الضحايا التي تقع بين الاونه والاخرى000 من يرى مأسات مدينة الصدر يكاد يفقد صوابة والمسؤؤلين احدهم يستنكر والاخر يشجب والاخر يلغوا يظن ان الناس تقتنع بلغوه000 اما الخاسر الوحيد بل المتحطم هو شيعة العراق اكثر من غيرهم لانهم وعلى اساس الحكم بأيديهم00 وهم يموتون جوعا 00 وظلما00
ابز محمد
2009-06-27
قبل فترة بسيطة كتبت تعليق بسيط جدا عن احد اسباب العنف في العراق وفي الاسبوع الماضي اكد ذلك احد القادة العسكريين الامريكيين الكبار في العراق وهو البطالة واكرر البطالة والتفاوت الاجتماعي والاقتصادي الحاصل حاليا في العراق وان التكفيرين يستغلون هولاء الشريحة بواسطة المادة على الحكومة الاسراع وباي طريقة القضاء على البطالة وسيشهد العراق استقرار امني كبير وصدقني مهما جهزت وجيشت من امن وجيش ووضع خطط متطورة لم تتمكن من القضاء على العنف الا بالقضاء على البطالة اولا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك