الأخبار

مصور قناة الفيحاء في صلاح الدين يروي تفاصيل مروعة عن الهجوم على مبنى المحافظة


روى مصور الفيحاء سعد خالد عاش ظروفا عصيبة اثناء احتجازه مع مجموعة من الاعلاميين والسياسيين في مبنى مجلس محافظة صلاح الدين الذي تعرض لعملية اقتحام من قبل مجموعة ارهابية انتهت باستشهاد عدد من اعضاء المجلس والاعلاميين والمواطنين.

مصور الفيحاء سعد خالد الراقد الان في مستشفى تكريت روى ظروف اصابته متحدثا عن كيفية قيام الارهابيين باعدام مجموعة من المواطنيين ومن بينهم عدد من النساء .لمشاهدة التصريح

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمود الشمري
2011-04-04
الى الأستاذ الذي يسمي نفسه عراقي شريف... أي مصالحة تقصد وأي أجحاف ةلحقوق من ؟ هل تقصد البعثيين .. ؟ لا ياسيدي لامصالحة مع البعثيين .. لأنه من بقي بعثيا ولم يعتذر للعراقيين فهو مجرم بقي على أجرامه ولا مصالحة مع المجرمين ولا حقوق لهم حتى ولو حولوا البلد الى رماد ..
ابو حيدر
2011-04-04
بسم الله الرحمن الرحيم .. مبين شغل فرق اعدام صديم ابو الكمل.. نفس اسلوبهم ..
Naseer
2011-04-03
القاعدة مهما بلغ اجرامها لاتفعل هكذا لاادافع عن القاعدة لكن نرى اجرام القاعدة في السعودية اليمن لايقتحمون المؤسسات ويقتلون كل من يمر في طريقهم انه البعث بادوات القاعدة
جمال الديواني
2011-04-03
الحل لمشاكل العراق هو تطبيق الفدرالية لان الشعب العراقي مكون من شيعة واكراد وسنة وقد نجح الاكراد باقليمهم وطوروه وبقي ان نطبق الدستور بتحقيق الفدرالية
مواطن شريف
2011-04-03
كل هذه ألأعمال يتحملها السياسيون الحاليون لأجحافهم حقوق العراقيين وأن أختلفو معهم بالرأي مادامت هناك مصالحة يجب تهدئة النفوس العراقية والجميع هم عراقيين وقد ثبت النظام الحالي نظام فاشل بكل المقاييس لأن غير الحكم المركزي والمبني على القانون لايمكن أن يستوعبه أي عراقي ومما يؤسف له أن هؤلاء الساسه يغوصون رؤسهم في الرمال ولا أي مبادرة من شأنها أثبتت نجاحها منذ السقوط ولحد الآن مزيد من الفساد مزيد من السرقات مزيد من معانات العراقيين مزيد من تردي الوضع الأمني وليس كل شيء يحل بالقوة.......
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك