الأخبار

عبد المهدي خلال لقائه السيد حسين إسماعيل الصدر: اسرة آل الصدر قدمت التضحيات الكبيرة للعراق


اكد نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي ان التطورات الكثيرة التي حصلت و تحصل في المنطقة تشير الى صحة المسار الذي سرنا عليه،

وقال خلال لقائه السيد حسين الصدر ان العراق رغم كل ما فيه من اوضاع صعبة لكنه مثال يبشر بمستقبل باهر ان شاء الله مشيرا الى ان الاوضاع صعبة بهذه العزيمة وهذا الايمان وهذه المعرفة وهذه الثقافة وعلماؤنا ومراجعنا العظام الذين هم فخر لنا ان شاء الله نستطيع تجاوز جميع هذه الصعوبات والشعب العراقي يستحق كل خير ويستحق تعويضا كبيرا على المظالم الكثيرة التي تعرض لها والضحايا الكثر الذين قدمهم في هذا السبيل.

من جهته رحب السيد حسين الصدر في مستهل اللقاء في كلمة له بالسيد عادل عبد المهدي جاء فيها : ما أسعدني اليوم وأنا استقبل الرمز الكبير لأسرته ، لتاريخه ، لعلمه ، لاختصاصه ، ما أسعدني وأنا استقبل أحد أكابر رموز العراق ، رجالات العراق الذي يحمل التاريخ الكبير العراقي الوطني ، ما أسعدني وأنا استقبل هذا الرمز العراقي الوطني الكبير ، مابين هذا التاريخ وهذه الأسرة وما بين الجانب الثقافي الذي يحمله وهو رمز من رموز الثقافة لعراقنا الحبيب ، ورمز من رموز الوطنية في عراقنا الحبيب ،

 ما أسعدني اليوم وأنا أستقبل الأستاذ الدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس جمهورية العراق الذي احمل له كل الحب، وكل التقدير، وكل الاحترام، وكل الاعتزاز لشخصه ولأسرته ،ولتاريخه، ولفكره ، ولثقافته، ولوطنيته، وعراقيته ، فهو من الأسرة الكريمة التي لها الرجالات الوطنية ، ولها المواقف الوطنية الكبيرة ، والمتعددة ضمن تاريخ العراق الحبيب ، ضمن تاريخ العراق العزيز ، بكل ما مر العراق من محن ومصاعب ، كانت أسرة الدكتور الكريمة من الأسر التي تقف للعراق لأهلها ،ولشعبها، ولأبنائها، ولأعزائها عاملة من اجل العراق ومن أجل قوة العراق وسلامة العراق ، أٌول فهو رمز يحمل تاريخ، وهو رمز يحمل ثقافة ، الدكتور ممن عرف بثقافته وموسوعته الثقافة وهذه الثقافة والموسوعية في الثقافة مما وسع الكثير من فهمه للحياة ، ومسؤوليته في الحياة ، وبعدها غادر من العراق في تقديري في أواخر الستينات ، وكان ضمن المعارضة العراقية وكان له الوجود الكبير والأثر الفاعل في المعارضة العراقية ، ويمكن أن يكون على عدة جهات ، كان يمد المعارضة العراقية بالكتب ضمن اختصاصه قبل كل شيء وهو الاقتصاد ، والاقتصاد المستقبلي للعراق الحبيب وما ينبغي أن يكون عليه العراق في الوضع الاقتصادي ، في الجانب الاقتصادي ، فمع ما لدى العراق من ثروات ،وكيف تستثمر هذه الثروات من أجل العراق، ومن اجل بناء العراق ، ومن اجل شعب العراق، فكان ضمن سنين المعارضة قد أكدّ وثبتّ أسس اقتصادية مهمة وكبيرة للوضع العراقي ، ولمستقبل العراق ولبناء العراق ، والتي ما أحوجنا إليها دائما وخصوصا فيما يمر به عراقنا الحبيب اليوم ، نظريات السياسية التي برمجت المعارضة ، وأعطتها بعض النظريات التي تبنتها المعارضة من أجل برمجة وضعها وتفعيل المعارضة وكان الكثير من هذه النظريات الأثر الكبير في المؤتمرات التي حصلت قبل انهيار النظام وقبل دخول المعارضة إلى العراق الحبيب فنوقشت الكثير من هذه النظريات والأطروحات في مؤتمر لبنان وفي مؤتمر لندن وفي مؤتمر صلاح الدين ،وبقية المؤتمرات التي عقدت والكثير منها وضعت كأساس عمل للمعا رضة العراقية اتخذت من قبل الجميع ،

فكان للدكتور السيد عادل عبد المهدي الدور الكبير في تنظيم وبرمجة وضع المعارضة العراقية، وكذلك كان له الدور الكبير في فرنسا ومدة بقائه في فرنسا وفي تقديري أصدر مجلة باللغة الفرنسية باسم " ينابيع الحكمة " وهي من أهم وأجمل المجلات التي تطرح الفكر الإسلامي المثقف، الفكر الإسلامي الذي يبتني على الموضوعية، والعلم، وأهمية الإنسان، وخدمة الإنسان ، ومكانة الإنسان. ولهذا كان لهذه المجلة الموقع والأهمية الكبيرة ، ولطرحها الأثر الكبير عند الشعب الفرنسي سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين ، ودائما عندما يكون الطرح طرحا موضوعيا ، وطرحا علمياً مثقفا ؛ فيكون الطرح مقبولا من قبل جميع الأطياف ،والألوان ، والديانات ، والمذاهب والاتجاهات ، عندما يكون طرح الجانب الديني والجانب الإسلامي ، والجانب الإيماني ككل بشكله الإنساني يكون طرحا موضوعيا يستوعبه الجميع ويرتاح اليه الجميع ، وهكذا كانت مجلة " ينابيع الحكمة " تعطي الحكمة ، وتعطي الكلمة الطيبة ،والفكر الطيب ، الفكر الإنساني ، وبالتأكيد أن الرسالات الإنسانية كلها جاءت من اجل الإنسان ،وكرامة الإنسان ،وحقوق الإنسان ،ومكانة الإنسان، وحرية الإنسان ، حرية فكره ، وقوله ومنها الإسلام العظيم ، فعندما يطرح الإسلام بشكله العصري ، وشكله المثقف ، والعلمي والموضوعي فبالتأكيد سيكون قريبا من فكر الجميع وخصوصاً المثقفين ومن يتفهم ، ولهذا كان لمجلة " ينابيع الحكمة " الأثر الكبير أو الدور الكبير في بيان الفكر الإسلامي المعتدل،

والحقيقة نحن دائما نحتاج إلى أمرين رئيسيين : نحن بحاجة إلى ثقافة تؤهلنا للتعامل مع الآخر ونستوعب ونفهم ونقبل ألآخر وعدم التفكير في تهميش الآخر وإبعاده ، وإقصائه ، وهذا الآخر أياً كان . ودائما ،الثقافة من شأنها أن تعد الإنسان المثقف لقبول الآخر والتحاور مع الآخر،ودائما الإنسان قليل الثقافة متزمت برأيه ، ومحبوس في رأيه ، وقليل الثقافة لا يمكن له أن يستمع لرأي يخالف رأيه ، تلك هي بعض سمات قليل الثقافة ، أما الإنسان المثقف يكون دائما واثقاً من رأيه ، ويريد دائماً أن يستمع إلى الآخر من أجل أن يأخذ ما هو صحيح من الآخر ، ومن الممكن أن يكون هناك الكثير مما هو صحيح من الآخر ،ويأخذ الصحيح منه ، ولا يتشنج من الآراء التي لا تتفق مع آرائه ، فبالتأكيد لابد أن تكون هناك آراء متعددة ، وأفكار متعددة ، ونظريات وطروحات متعددة ، فتلك مسألة طبيعية ، ولكن من الذي يقبل هذا التعدد الفكري، والثقافي ؟ هو الإنسان المثقف ، أما الإنسان البعيد عن الثقافة فدائما ً يعتقد ،ويتصور ويظن أنه دائما على صواب وما عداه على خطأ ، وهذا هو عين الخطأ دائماً ، يفترض أن يعتقد بصحة رأيه ويستمع إلى الرأي الآخر ، ويحاور الرأي الآخر ، ويستفيد منه ويأخذ ما هو صحيح وما هو سليم من الرأي الآخر . الأمة والبشرية جاءت من أجل أن يكمّل بعضها بعضاً من أجل أن تتكامل ولا يمكن أن يكمّل بعضها بعضاً إلا أن تتحاور ، وإلا أن يأخذ هذا البعض من ذاك البعض ، ويأخذ ذاك البعض هذا البعض ، وبالنتيجة يكونون الصورة الأكثر تكاملا ، الصورة الأفضل ، ولهذا أقول نحن دائما بحاجة إلى الثقافة ، من أجل أن نطور أنفسنا ومن أجل أن نتعامل مع الآخر لبناء بلدنا ووطننا وعراقنا ، ولهذا عنصر الثقافة عند الدكتور السيد عادل عبد المهدي من العناصر المميزات الكبيرة التي نحمل لها كل التقدير والاحترام . وما أحوجنا إلى هذه الثقافة والى هذه المرونة ، والى الثقافة التي تقبل الآخر وتتفهمه وتستمع وتتعاون وتشترك مع الآخر في موارد الاشتراك ، وبالتأكيد هناك موارد اتفاق كثيرة ما بيننا وبين كل الآخرين ، ويمكن أن تكون موارد الاتفاق أكثر بكثير من موارد الاختلاف وخصوصاً في الجانب الوطني إن كنا وطنيين ، ولهذا دائما بحاجة إلى الثقافة ، والى تأكيد الثقافة ، إلى وجود الثقافة وأهميتها ، بحاجة إلى تديّن مثقف ، وعلم مثقف ،ووطنية مثقفه ، وإنسانية مثقفة .

والقى نائب رئيس الجمهورية السيد عادل عبد المهدي كلمة جاء فيها : اشعر بسعادة تغمرني حقيقة بلقاء سيدي الفقيه العالم المصلح الكبيرة آية الله السيد حسين الصدر حفظه الله لنا وللعراق وللاسلام راعيا وهاديا ومرشدا ومعلما كبيرا بالدور الذي يلعبه حاليا في شتى المجالات، وهو سلسل تلك الاسرة المعروفة التي قدمت التضحيات فهذا العراق قد بني بتلك الجهود وذلك الجهاد وتلك التضحيات التي ساهمت فيها اسرة آل الصدر بكافة المراحل قبل تأسيس العراق المعاصر وبعد تأسيس العراق المعاصر وفي فترات الاستبداد والطغيان وفي فترات تأسيس العراق الجديد بالافكار النيرة والنصائح القيثمة والعمل الصالح الهادئ الذي ما يظهر منه هو اقل بكثير من ما تستبطنه الوقائع والافعال الصالحة التي تنفع الناس بدون ضجة وبدون اعلام.

؛نحن اليوم في حضرة رجل كبير وفي حضرة مصلح كبير وعالم كبير نتعلم منه، المفاهيم التي طرحت الان هي من اسمى وارقى ما يكمن للانسان ان يقوله والاسان حقيقة يقف عاجزا عن اضافة شيء الى ما تفضل سماحته بذكره، الربط بين العالم والثقافة هو شيء في غاية الاهمية، العالم تاريخيا كان هو العالم الذي يعرف شؤون الدين والدنيا، للاسف الشديد حصل نوع من الانفصام واصبح هناك تخصص في جانب وتخصص في جانب اخر عزل المثقف عن الدين واحيانا عزل بعض اهل الدين كعلماء الدين عن الثقافة، هذا شرخ يجب ان يعمل على ازالته وهناك جهود كبيرة لازالة هذا الشرخ لكي يصبح المثقف فعلا متدين ويصبح عالم الدين ملما بكل شؤون الحياة وكل شؤون الدنيا ، دور الجامعات ودور الحوزات وتقارب الدورين امر مهم للغاية لذلك دائما لقاؤنا بسماحة السيد الصدر هو درس كبير نتعلم فيه مثل هذه المبادئ ، كذلك مفهوم الاستبداد والمثقف او التعصب للرأي والثقافة هو من المفاهيم الكبيرة التي في حياتنا العراقية غابت كثيرا ولفترات طويلة، اصبحت الثقافة هشة وسلطوية يراد بها تملق الحاكم اكثر مما يراد بها العلم والمعرفة، وذلك سارت باتجاه التمجيد والتنظير للفردية والاستبداد بدل من ان تكون من اجل تعايش الاراء ومن اجل انتصار الحق على الباطل والحقيقة والمفاهيم التي تنفع الانسان وترقي من قيمة الانسان، نتذكر اخي عبد الجبار الرفاعي وهو صاحب مجلة قضايا اسلامية معاصرة طرح علينا في يوم من الايام مفهوم التعددية والاعتراف بالاخر ابتداءا وليس قصرا، ديننا يعترف بالاخر ابتداء ويعطي الشرعية والقدسية للاخر، يعترف بالديانات التي سبقته ويعترف بالانسان ويعترف بالامم الاخرى، وكل هذه الاشياء الدين الاسلامي يعترف بها ابتداءا ليس بسبب موازين قوى وليس بسبب نصرة الاخر او ظهور الاخر او قوة الاخر عليه فيضطر بالاعتراف بها وبينما يعترف بالحقيقة الابتدائية وهي ان الاخر حاضر وموجود ويجب القبول به ويجب التعامل معه بل حتى على خلاف يعترف به ويتعامل معه ويعطيه حقه ، حتى المحارب يعطيه حقه ويتعامل معه العامل الاسلامي الاصولي الصحيح ، فهذه المفاهيم حقيقة راقية جدا وسامية جدا نحتاجها اليوم نحن في بلادنا، سماحة السيد حقيقة له يد في اشياء كثيرة اليوم في بلدنا انا مطلع الى القليل منها والكثير يحدثني بها الناس، في شؤون اجتماعية ، وفي شؤون احيانا الدولة لا تلتفت لها، الدولة بكل اموالها وبكل امكانياتها وبكل قدراتها لا تنتبه لها بينما سماحة السيد يذهب اليها مع الفقراء ومع المظلومين وهذا فخر عظيم في الحقيقة لنا، انا اتشرف بالدور الاجتماعي والسياسي الذي يعلبه سماحة السيد، يقصده الجميع من اهل العلم واهل السياسة يطلبون النصيحة وفي المنعطفات الحادة سواء في الفترة الماضية او الفترة الحالية، هذا العراق مر بصعوبات جمة،

لكن سماحة السيد بقي كالجبل الشامخ امام كل هذه الاعاصير واستطاع بحكمته ومسالمته واعتداله وهدوءه ان يمتص الكثير من الازمات وانا مطلع على ذلك ومطلع على امور خاصة جرت في هذه الحجرة وفي هذا البيت وكيف ان السيد عالجها بحكمته ورويته وبعد بصره فله حقيقة فظل كبير علينا جميعا، فالعراق الذي نحن كلنا ندين له والعراق الذي نعمل له ليل نهار حقيقة يجب ان يفتخر برجالات آل الصدر خصوصا سماحة السيد حسين الصدر ، واذا كان في العراق مثل هؤلاء الرجال فنحن باطمئنان ، والبلد يسير رغم الصعوبات ورغم المشاكل ، البلد يسير نحو خلاص ونحو سلام ونحو اعمار ويسير الى تدين كما وصفه سماحته بالتدين المثقف اي المتبصر بشؤون تماما، وليس تدين التعصب، ليس تدين اكراه الاخر والفرض على الاخر، بل تدين القناعة والاعتقاد والايمان الحقيقي الذي ينبثق من عمق قلب الانسان ومنعمق ايمان الانسان،

واقعا سيدي الجليل انا افتخر ان اكون في حضرتكم ومعكم واتشرف كثيرا بالكلمات الجللية التي ذكرتموها وقد لا استحق بعضها وقد لا افي بالكثير منها لكن نحن نبذل الجهود في اوضاع صعبة للغاية معقدة مع اخواننا ومع غيرنا في اوضاع تتطور بسرعة لكن نشعر ايضا بالاعتزاز والفخر ان يكون علماؤنا بهذه الدرجة من المعرفة ومن الاندكاك في شؤون الامة بهذا الشكل مما يعطينا القوة، ونحن نشهد اليوم تطورات كثيرة تحصل في العراق وفي المنطقة تشير الى صحة المسار الذي سرنا عليه،

واليوم مثال العراق ونموذج العراق رغم كل ما فيه من اوضاع صعبة لكنه مثال يبشر بمستقبل باهر ان شاء الله ، الاوضاع صعبة ان شاء الله بهذه العزيمة وهذا الايمان وهذه المعرفة وهذه الثقافة وعلماؤنا ومراجعنا العظام الذين هم فخر لنا ان شاء الله نستطيع تجاوز جميع هذه الصعوبات والشعب العراقي يستحق كل خير ويستحق تعويض كبير على المظالم الكثيرة التي تعرض لها والضحايا الكثر الذين قدمهم في هذا السبيل وانا مرة اخرى اشكركم جزيل الشكر.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك