المقالات

الشيعة الطائفيون..!

1417 2022-08-25

باقر الجبوري||

 

حادثة تفجير الاماميين العسكريين !

الحقيقة المغيبة انها لم تكن جريمة واحدة !

نعم فلقد كانت جريمتان !

وحادثتان !

الاولى تفجير القبة الذهبية

والجريمة الثانية جائت بعدها !!!!

وهي تفجير المنارتين ( المآذن الذهبية )

لا اعتقد ان الكل سيصدق كلامي !

لكنها الحقيقة !

والعجيب ان الحكومة الشيعية الطائفية الصفوية الفارسية ( في وقتها ) قد اخفت الحادثة الثانية حتى لايتكرر ما حصل بعد التفجير الاول من عمليات قتل وحرق لمساجد السنة من قبل جيش المهدي الذي اصبح حبيب ساسة السنة الان !

وكل ذلك القتل والحرق كان كردة فعل على الحادثة !

الكثير منا ومن السنة ومع علمه بان الحادثتين منفصلتين الا انه كان يتعكز على تناقض الارهابيين الذين تم القاء القبض عليهم في حينها بحجة ان احدى الزمر بريئة لانها غير اعترافات الزمرة الثانية !!

يعني .. شي ما يشبه شي !

الاولى تقول فجرنا

والثانية تقول لا حبيبي احنة فجرنا !!

وهؤلاء يعترفون على اسماء غير الاسماء التي اعترفت عليها الزمرة الثانية وهكذا !

والحقيقة انه لايوجد تناقض وانما كانت كل زمرة تعترف بما اجرمت يداها وعن افرادها ودخولها وخروجها وهكذا !

فالاولى فجرت القبة

والثانية فجرت المنارات

والى الان الجماعة ( في غيهم يعمهون ) مع انهم يعلمون حقيقة ( التفجيرين ) اللذان اخفتهما الحكومة الشيعية عن الاعلام حتى لايراق دم الابرياء بسببها !

هل عرفتم الان من هم الطائفيون !!!

والصور خير شاهد ...باقر الجبوري

ــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك