رأي في الأحداث

أين الائتلاف العراقي الموحد من عوائل الشهداء؟

6311 06:59:00 2006-10-13

كثيرة هي الرسائل التي تصلنا والتعليقات التي ترد إلينا، وهي تسأل بمرارة: أين الحكومة من عوائل الشهداء؟

وأين الائتلاف من هذه العوائل العظيمة التي قدمت أغلى ما يمكن للإنسان أن يقدم من أجل هذا الوطن ومن أجل المعتقد؟

ولست بحاجة إلى أن أتحدث عن قيمة هذه العوائل أو أذكّر بها، ولكني حملت هذه الأسئلة إلى أكثر من طرف ممن هو في الحكومة وممن هو على مقربة منها، فضلاً عن أعضاء في مجلس النواب، وقبل أن أنقل جواب هؤلاء، دعوني أتوقف عند رسالة وصلتنا من الأخ ماجد محمد وهي تستعرض جملة من التساؤلات المحقة في الشارع الشعبي المملوء بهمومه والمتخم بحاجاته، وإذ أنقل هذه الرسالة وسأحاول أن أناقشها بهدوء فلأنها تحمل في طياتها الكثير مما يثير تساؤلات في داخل الشارع، ولا يحظى في العادة بإجابة أو أن الإجابة تأتي ممن لا يحمل علم الإجابة لتأتي الأجوبة إما مفرطة في الرفض أو متسامحة في القبول، لأن الكثير من إجاباتنا تأتي بما يمكن تصنيفه ضمن قواعد (الصفر ــ ماوية) فهي في العادة إما صفراً وإما مائة ولا يوجد بين الرقمين محطات للتأمل عموماً دعونا نعود لرسالة الأخ ماجد محمد والذي يقول فيها في مقطوعتها الأولى:

ماذا قدمنا للشهداء؟

لا يختلــف إثنــان حول مــدى الظلــم والإضطهــاد الذي تعــرض له شيعــة العــراق على يــد أمثــال عــدنان الدليمي وظــافر العــاني وطــارق الهاشمي وصالح المطلك وغيرهم أيــام تسيدهــم على الشــأن العراقي , ولايختلــف أيــا كان - عــدوا أم صــديق - على نجابــة ونزاهــة وجهــاد قــادة الإئتــلاف وقــاعدته , ومـن يعتــرض على راتب ينالــوه او منصـب يُكلـّفــون بـه فليشــرب من البحــر فكنــوز الدنيــا لا تعــادل سلــب حريــة الحركــة في شــوارع مـدن العــراق أو الخــوف على أقــرباء أعــزاء لهـــم , ولكــن إختــلافي مـع السيــد الجابــري ليس علــى المبــدأ ونحــن لانختلــف عليــه إطــلاقا , وإنمــا على الكثير من الأخطــاء التــي رافقــت وتــرافق الأداء ســواءا كــان وظيفيــا أو سياسيــا ً , فالمــواطن العراقي الشيعــي يــريد من قــادته بعــد أن أنتخبهــم تعــويضه ولــو جزئيــا عمــا لحقــه من حيــف وظلــم ولسنــوات طــوال , ولــو قارنــّـا بين المكاســب التي حققهــا قــادة السنــة لطائفتهــم وما تحقــق لنــا منـذ سقــوط رمــز الظلــم والجنون ولحــد الآن لــوجدنا مقــدار الحيف المضــاف علينــا , ولنــأخذ عــوائل الشهداء كمثــال على ذلك ودعنــي أستثنــي جميع الشهــداء وأقصــر الأمــر علــى شهــداء حــزب الــدعوة وشهــداء المجلــس الأعلــى فكــم عائلــة منهــم تــم إنتشــالها مـن واقعهــا المــرير ؟ ولــو أردت َ فســأزودك بقــوائم عن أرامـل لهــؤلاء الشهــداء وهن يخــدمن بشــرف في البيوت لأعــالة أيتــام من جعــل حياتــه بــلاطة في طــريق الحــرية , وحتمــا ستضــرب لي مثــلا الجهــد المشكــور والمقــدم من مؤسســة شهيــد المحــراب , فبربــك هــل تــريد من أهــل الشهيــد الركــض وراء معــونات تقــدم لهــم وأنـــا أعــرف الكثير منهــم مــم يأنــف مــد اليــد لأن بطلهــم الشهيـــد تــرك إرثــه الثقــافي الثــر لهــم , أم إن الأنســب لمكــانة من قــدم أغلــى مايمــلك أن نــرد لــه جــزءا من تضحيتــه فــي تكــريم عائلتـــه , بينمـــا ســارعت حكــومتنا أيــام السيــد الجعفــري والتي كــان يترأس أمــرها قــادة منــا إلــى تعــويض من سقــط مـن ( الوهابـيين ) ثــأرا علــى تفجير ضريحــي الأماميين العسكريين ســلام الله عليهما , كــان تعــويضا مجــزيا وبالــعملة الصعبــة ؟؟

هذا هو المقطع الأول من رسالة أخينا الكريم وهو الذي حملته لأحد قادة الائتلاف فأبلغني بجملة من الأمور سأسردها في خدمة الأخ الكريم، ولكن في البداية دعني أتساءل: كيف نتوقع أن تتم خدمة عوائل الشهداء؟ هل يفترض بالدولة أن تبلغ وزارة المالية مثلاً لكي توزع المال على كل عائلة شهيد؟ أم أن نبلغ جهة ما بأن تقوم بتبرعات شهرية أو ما إلى ذلك لعوائل الشهداء؟ أم أن المطلوب في عمل الحكومات أن تنظم بهذه الأمور آليات خاصة ضمن سياقات قانونية خاصة ويأخذ الكل أطاره العملي من خلال ميزانية خاصة؟، فالحكومات ليست جمعيات خيرية أو جهة خيرية يمكن لها أن تبادر فوراً بمجرد وجود المال إلى أن تصرف ما تريد في هذا المجال.

اعتقد ان الأخ ماجد يتفق معي في أنه لابد من وضع قوانين خاصة تشرع خدمة هذه العوائل وتنظم عملية الخدمة وفق معايير حكومية شاملة، فالمسألة في العراق حين نتحدث عن شهداء لا تشمل شهداء الحزب الفلاني أو المجلس الفلاني، وإنما لابد من تعريف قانوني لمصطلح الشهيد، ولا بد من تكييف لهذا المصطلح مع برنامج حكومي خاص يرتبط بهدف الحكومة، فلو قدر أن الحكومة تريد ان ترعى عوائل الشهداء فإن المطلوب هو الخطوات التالية:

أولاً: لا بد من إرادة سياسية للتفاعل مع هذا الهدف.

ثانياً: لا بد من تحويل هذه الإرادة إلى كيان قانوني.

ثالثاً: لا بد لهذا الكيان القانوني من أن يتشكل عبر جهاز تنفيذي يعمل على تحقيق تلك الإرادة.

رابعاً: لا بد من أن يكون لهذا الجهاز وجوداً في الموازنة المالية للدولة.

من دون هذه الخطوات لن نجد إلتزاماً حقيقياً ودائمياً لعملية إكرام الشهداء وعوائلهم، نعم يمكن لغير هذه الخطوات أن تأتي بإجراءات لا ديمومة لها وستبقى ظرفية كأن يتم تقديم منحة لعوائل معينة أو تقديم أولوية لعوائل الشهداء في التعيين وما إلى ذلك، ولكن هذه ستشمل العدد الأقل من عوائل الشهداء، وليس جميعهم.

وهنا دعني أرجع لإجابات أحد قادة الائتلاف على ما حملته رسالة الأخ الكريم من تساؤلات قال:

بالنسبة للإئتلاف كان لديه التزام ومسؤولية جادة في هذا المجال، ولكن حتى يبلور هذا الالتزام عمد إلى وضع نص خاص لوجود قانوني في الدستور بالشكل الذي ألزم أي دولة للإئتلاف كانت أو لغيره بأن تكون مؤسسات خاصة لرعاية عوائل الشهداء والمتضررين من الديكتاتورية من سجناء ومهجرين وغيرهم، والآن لدينا في التوصيف القانوني للدولة مؤسسة خاصة للشهداء، وهذه المؤسسة كي تنطلق تحتاج إلى 3 أمور الأمر الأول قانون يعلن عن وجودها الأصولي، وقد بادر الائتلاف وعبر الجمعية الوطنية السابقة إلى سن هذا القانون، وهو أمام طاولة التنفيذ في مجلس الوزراء، والأمر الثاني تشخيص الهيئة العليا لهذه المؤسسة والتي سيقع في عهدتها تشكيل الجهاز التنفيذي لها وتقدير الميزانية المتعلقة بها، وهنا كانت المشكلة في تحويل المؤسسة المشار إليها إلى جهاز فعلي، لأن تشكيل هذه الهيئة العليا خضع لموازنة بين جميع الأطراف البرلمانية وكلها لها شهداء، والمشكلة إن هذه الهيئة ليست هي الوحيدة وإنما هناك عدة هيئات كاجتثاث البعث وهيئة الاتصالات وهيئة النزاهة والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات وغيرها، وكلها ربطت بنفس المنظومة بحيث تحتاج إلى أن تدخل في نفس نظام الموازنة بين الكتل، وفي الوقت الذي نلاحظ فيه أن بعضها لديه قانون نجد إن الكثير منها لم يصل قانونها لحد الآن إلى مجلس النواب، وصراحة ـ وهنا الكلام لازال لقيادي الائتلاف ـ لن يصبر الائتلاف إلى حين تحديد كل هذه الهيئات لبنائها القانوني، ولهذا فإن القرار المتخذ في داخل الائتلاف هو تشكيل هيئة مؤقتة إلى حين بت الأمور بين بقية الكتل وذلك قبل نهاية هذا العام لاصرار المالكي على أن تجد الهيئة الخاصة بالشهداء ميزانيتها المطلوبة في الموازنة التي سترفع إلى مجلس النواب لغرض إقراراها قبل نهاية العام الحالي، وبالتالي يمكن القول بأننا متفائلون بأن عام 2007 سيشهد اطلاق هذه المؤسسة في الواقع التنفيذي.

هل انتهى الأمر عند هذا الحد؟

أجاب: لا وإنما هناك الكثير من الإجراءات السريعة التي اتخذت في الكثير من الوزارات كما هو الحال في قرار وزارة البلديات بتوزيع 500 ألأف قطعة سكنية لعوائل الشهداء في كل المحافظات، والمقرر هو رفع هذه النسبة لـمليون قطعة، وهذا العمل يحتاج إلى جهد كبير إذ لا بد من وجود جهة تشخص من هي عائلة الشهيد ومن هم ورثته ولذلك فإن العمل يجري حالياً في مجالس المحافظات على قدم وساق لبت هذه الأمور وتحديدها، كما إن الكثير من الوظائف في العديد من الوزارات خصصت لأولاد الشهداء دون غيرهم.

وهنا تكمن صعوبات كبيرة ستواجه الجميع في تشخيص الشهداء لأن الكثير من هؤلاء قتلوا من دون ترك أي دليل من قبل النظام المجرم على قتلهم، ولا تعد الإجراءات المتخذة حالياً في هذا الصدد كافية أو مستوفية للشروط القانونية.

والواقع يشهد إن أرقاماً ليست قليلة من هذه العوائل وجدت لأولادها مجالاً في الرعاية الحكومية عبر التعيين أو أكثر، ولكن هذه الأرقام مهما تكاثرت ستبقى صغيرة لكثرة من يطلق عليهم لفظة عوائل الشهداء!!

أما ما تقدمه مؤسسة شهيد المحراب وغيرها فإنه مهما يكن يبقى عملاً خيرياً لا عملاً حكومياً رغم جلالة ما تقوم به هذه المؤسسة أو تلك.

لذلك أخي الكريم ماجد صحيح إن اللوعة دفعتك إلى هذه اللغة، ولكن الصحيح أيضاً إن اللوعة هذه طغت بحيث منعت الرؤية الكاملة لكل تفاصيل هذا الموضوع، وهذا جوهر ما يجب أن نلتزم به في تحليلاتنا وتقييماتنا للأمور، لأن النظرة الجزئية لا يمكن أن ترينا كل الصورة.

ألا تتفق معي؟

 ولأن رسالة الأخ الكريم تحدثت عن مسائل أخرى فسأؤجل الجواب عليها لوقت آخر.

محسن الجابري

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أحمد راضي المحمداوي
2006-12-03
أخي الجابري المحترم سلام عليك والرحمة أنت أثلجتة صدري في مقالتك هذة ولآنني من عائلة عانت ما عانت من العفالقة الكفار إذ أستشهد أبي وعمي وخالي في سنة 1980 وبتهمة أنتمائهم لحزب الدعوة الاسلامية (العميل)...نعم عميل لمحمد وال محمد والعراق واني اليوم خريج واحمل البكالوريوس لم أجد عمل والحق يقال أن سماحة حكيم العراق وبقية السيف أتتني مكرمة في العيد الفائت أي قبل سنةمن ألان والحكومة التي أنتخبناها ولنا الشرف في أنتخابها لأنها أتت تحت وصية أبن الحجة ألامام السيستاني العظيم ونحن نبقى ننتظر الفرج من اللة
madhloom
2006-10-13
اخوتي المظلومين وابناء وذوي الشهداء ,لكم الله ومنه المدد. الشعارات التي رفعت كثيرة لأنصاف المظلومين والشهداء وذويهم ,ولكن الكرسي ومغرياته حجبت الرؤيا عند البعض,اين حقوق المهجرين قسرا من الكرد الفيليه وشبابهم المغيب؟ أين حقوق أبناء أنتفاضة رجب 1979وشعبان 1991؟ أين حقوق من ساهم وبشكل جدي مع مجاميع والكيانات السياسية التي تحكم اليوم؟لكن عبد الرحمن عارف وعبد الرزاق النايف والبكر يتم صرف الرواتب التقاعدية لهم بشخطة قلم؟ ويشككون بالشهداء؟وهل ترك هدام أثرا حينما أعدم مئات اللألوف من أبناء العراق؟ ولكن
حامد العراقي
2006-10-13
7 مليارات من الدولارات نهبت من العراقي على ايدي عصابات السرقات من مشعان الجبوري وأيهم السامرائي وحازم الشعلان وباقي عصابات السرقات، اما الفقراء والمحرومين وابناء وعوائل شهداء المفابر الجماغية وضحايا النازية الصدامية العفلقية لم يحصلوا إلى على المزيد من الضخايا على ايدي عصابات حارث الرذيلة والتكقيريين والصداميين بواسطة السيارات والبهائم والكلاب المفخخة. إلى لعنة الله على اكلي لحوم اجساد العراقيين ومصاصصي دمائهم وشاربي دموعهم وسارقي واكلي ارزافهم اللهم امين.
ابو مصطفى الكوفي
2006-10-13
الاخ الجابري لقد كتبت مقال بخصوص عوائل الشهداء والسجناء وللاسف الشديد لم ينشر من قبل الاخوان في براثا نيوز وهذا من حقهم باعتبار انهم يرون المصلحة لكن انا اتسائل حرمان المظلومين في ايصال صوتهم من خلال قنوات عدة ( ومنها براثا نيوز ) ومقارنة مظلوميتهم مع مظلومية اخرين لا يعني بالضرورة الاساءة وانما للتوضيح ولتكوين صورة لايمكن الشك فيها لدى الاخرين حتى نعامل الجميع بما يستحقون وبالتالي ننصف الجميع ولا نبخس حق احد منهم . ما ذكرته في مقالي هو القليل ورغم ذلك لم ينشر واتمنى لكم التوفيق في عملكم .
ابو مصطفى الكوفي
2006-10-13
من خلال الاتصالات التي نقوم بها مع اخواننا السجناء تتكون لدينا صورة لا تقبل الشك وذلك اعتماد على ما يواجهونه من معاناة ومنها . اولا : تشعر هذه الشريحة بخيبة الامل بعد ان كانت تتامل ان تاخذ مكانها الصحيح في المجتمع . ثانيا : تهميش هذه الشريحة بشكل ملفت للنظر . ثالثا : حرمانهم من الوظيفة بحجة انهم لايملكون شهادات وهنا اسالك بالله من قضى اكثر من احد عشر عام في السجن وبعد اطلاق سراحه في نظام قمعي من اين ياتي بشهادة وقد حرم من كل شيء . اخي العزيز ارى ان هنالك حيف ولا يمكن تبرير ذلك بحجج ما .
ابو مصطفى الكوفي
2006-10-13
ذكرت اخي العزيز لابد من ارادة سياسية وهذا غريب وعجيب الان نبحث هن ارادة سياسية اين صارت الشعارات التي رفعت من قبل . ثانيا نشر موقع براثا نيوز خبر مفاده ان مجلس محافظة الناصرية شكل لجان لتوزيع الاراضي على عوائل الشهداء والسجناء وهنا نتسائل هل ان لدى هذا المجلس صلاحيات يمتاز بها عن الاخرين ام انه قام بخطوة جريئة وتحدى المماطلة التي يتبعها الاخرين. انت تقول انه لابد من تنظيم قانون وتتوقع انه يفعل في العام الفين وسبعة بمعنى مضت اربعة سنوات على سقوط الصنم ولم يفعل ماهو الضامن بتفعيله وللتعليق تتمه
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك