رأي في الأحداث

لماذا فضل السيد نوري المالكي التفرق والتشتت بين الائتلافين؟ (دراسة فنية واستراتيجية)

109271 03:40:00 2009-12-02

بات من الواضح إن كل الجهود التي بذلت من أجل اندماج الائتلاف الوطني العراقي مع دولة القانون قد اصطدمت بحائط رئيس الوزراء نوري المالكي وباءت بالفشل، ومن الحق علينا ان نحاول تلمس الأسباب الواقعية التي حالت دون الإندماج وآلت على المالكي أن يرفض كل الدعوات ومنها دعوات المرجعية الدينية، ووفقاً لحجم وطبيعة الدعوات فإننا يجب أن نعثر على أسباب قوية جداً لكي نفهم تعسر قبول المالكي بمثل هذه الدعوات وردها جميعاً، خصوصاً وأننا رأينا دعوات الائتلاف الوطني وقياداته ظلت تطلق ولحد اللحظات الأخيرة من كتابة هذه الأسطر وربما هي تلتمس الوقت الأخير المتبقي أمام إمكانية الاندماج من الناحية القانونية، حتى عيب على قيادات الائتلاف ما وصف بأنهم كثيروا التوسل بالمالكي، وبدأت الألسن تنبزهم بسمات الضعف والتذلل لأنهم يطلبون ويناشدون ويستصرخون المالكي بأن يتجه باتجاه الاندماج ما بين القائمتين، ولكن من الملاحظ أنهم لم يتأثروا بذلك وظلوا كما رأينا في تصريحاتهم مستمرون في الدعوة للوحدة وترك التفرقة.

مما لاشك إن أحداً لا يمكنه أن لا يرى حجم العائد في اندماج الائتلافين فبدل التنافس ما بين الفريقين في ساحة واحدة، يمكنهما العمل في نفس الساحة على منع أي فريق آخر بالاستحواذ على أصوات الناخبين، وإن كان من خلال استخدام خيار أفضل الموجودين، ناهيك عن إن دخول زخم قوي في البرلمان يمثل ما يمكن لأصواتهما أن تشكل القائمة الأكبر والأقوى، ليسقط بالتالي خيار أن يدخل الائتلافين وهما مضرجان بدماء الحملة الانتخابية لو دخلا منفردين وما اعتادت هذه الحملات من عمليات التسقيط والتشويه والتحجيم والتضخيم ما بين الفريقين، وما يمكن لذلك أن يخلق هوة كبيرة بين الفريقين لا وضوح في إمكانية تجاوزها بعد الحملة الانتخابية وما سيتداعي منها، وهذا الوضوح في فوائد الوحدة بين الطرفين وعدم سماحهما بتفكيك الساحة الواحدة، وعلاوة على كل ذلك فإن عائد الوحدة عند الأمة لا يمكن ان يحصى، فإمكانات المتوحدين لا يمكن مضاهاتها بإمكانات المتفرقين.

ومما لاشك فيه ثانياً إن قوة المنافسين لهما تكمن أساساً في التفرقة بين الائتلافين، ولا اعتقد أن احداً من قادة الائتلافين لا يدرك فوائد الفرقة بينهما لمنافسيهم، فإذا كان المنافس اللدود لهما سيكون هو الخيار البعثي والمعرقل للعملية السياسية، أو الكيانات التي لم تعاني من اجل العملية السياسية، فإن من الوضوح بمكان ان الخطر الذي يتهدد القائمتين يكمن أساساً في اعطاء المجال للرقباء المنافسين أن يستفيدوا من هذه التفرقة، وبالنتيجة فإن هذا العامل لا اعتقد أن وضوحه يحضر في ذهن محلل يقرأ المشهد من خارج الكواليس ولا يلمسها من هم في كواليس المعترك لا سيما بالنسبة للسيد المالكي، اللهم إلا أن تكون المرجحات والموانع التي تحول بين الفريقين هي أعظم من هذه الأخطار!!

 واذا كانت المرجحات السياسية والعقلية واضحة للعيان بما لا يقبل الشك، إذن ما هي الموانع التي حالت دون قبول المالكي بخيارات الوحدة؟!

في الواقع لا يمكننا ان نتصور المانع بعيداً عن المصالح السياسية بحدودها الأضيق من المصالح العامة للأمة، إذ أن المتيقن فيه أن المصالح العامة للأمة إنما تتأمن من خلال خيارات الوحدة، ولهذا يجب ان لا نتعب أنفسنا في البحث عن الموانع أبعد من المصالح السياسية الخاصة بكيان ائتلاف دولة القانون، وهذه المصالح يجب ان تقرأ بشكل دقيق ولا تبتعد عن التزامات انتخابات مجالس المحافظات الماضية بكل نتائجها، ووفقاً لمعطيات الحراك السياسي الذي شهدناه في الساحة السياسية خلال الفترة اللاحقة لها.

وقد سار المنحنى التاريخي عبر هذه المحطات:

أ ـ المالكي يعلن ان لا خيار إلا الائتلاف الائتلاف الائتلاف وأن الائتلاف هو سفينة النجاة!! (انظر الرابط) http://www.youtube.com/watch?v=wzfB6p2YeaY.

ب ـ الاجتماعات تتواصل بين مكونات الائتلاف وبحضور دولة القانون ويتفق الجميع على تحديد التأريخ النهائي للإعلان عن الائتلاف الوطني العراقي بعد سلسلة طويلة من التأجيلات من اجل التحاق المالكي، وفي الاعلان الأخير كان النائب حسن السنيد هو المتصدي للإعلان عن هذا التاريخ، وبطلب شخصي من المالكي.

ج ـ حلول يوم الاعلان والمالكي وجماعته يرفضون الحضور دون سبب مسبب.

د ـ اعلان الائتلافين بشكل منفصل وسط ضغوط كثيرة على الطرفين بأن يندمجا.

هـ ـ طرح فكرة الجبهة الاندماجية بين الطرفين، وقد تم صياغة الجبهة بطريقة يتم حساب أصوات الطرفين بشكل منعزل عن الثاني ويحسب مجموعهما لكيان واحد، وهو أمر رفضته المفوضية لأنه مخالف للقانون، وللتوضيح فإن المالكي ومجموعته طرحوا فكرة الجبهة بشكل يتم حساب أصوات كل طرف على حدة ولا يتداخل الحساب بين طرف وآخر، مما استبطن واحد من خيارين فإما ان يتم تقاسم القائمة على طريقة المناصفة (ففتي ففتي) أو ما يماثلها، وهنا اعترض الائتلاف الوطني إن كان الأمر محاصصة فلماذا نشكل جبهة ولا نكون ائتلافا واحدا؟ تعالوا نتفاهم على الحصص وننهي الأمر وبلا تعقيدات، وإما أن يتم عزل القائمتين وكل قائمة تحصل على عدد مرشحين كما تحصل أي قائمة أخرى، وهذا الأمر رفضته المفوضية المستقلة لخلافه مع القانون، وهو الحق. فعاد المالكي لرفض مبدأ الاندماج ضمن الخيار الأول، وتبخرت السحب التي كنا نتصور اغداقها علينا ببركة وحدتها!

وـ وصول جو بايدن إلى العراق، واعلان المالكي بأن الحديث عن اندماج الائتلافين أصبح من الماضي!!

زـ استمرار مطالبات الائتلاف الوطني العراقي بالتوحد والاندماج.

هذه هي المعطيات الرئيسية التي يمكن من خلالها تلمس جانبا من آفاق المصالح الخاصة الكامنة وراء التمنع الذي ابداه المالكي، إذ يبدو في الصورة الأولى أن المالكي وائتلافه يريدون أن يحتفظوا بخصوصية ما يحصلون عليه مهما كان المقدار وهو مقدار أصغر ولا شك من مقدار الاندماج، فالمالكي يريد قائمة يسجل ما يحصل عليه لأنصاره فقط ولا يعطي غيره من هذه الأصوات وهو حق له ولا ريب ولكن كون القائمة المفتوحة وطبيعة قانون الانتخابات يفسح المجال للكل أن تحصل من الكل، لهذا ما من داع موضوعي يبقى خصوصا وأن المالكي سيرشح في مكان واحد وقد علمنا انه سيكون في بغداد، اللهم إلا أن تعاود حليمة عادتها القديمة وتبدأ إمكانات الدولة وقوتها لكي يوظف بخلاف القانون ويوضع بيد قائمة المالكي، وهي سمة التزمت بها دولة القانون أثناء انتخابات مجالس المحافظات إذا تم انفاق موارد الدولة وامكاناتها على القائمة ومرشحيها بشكل مذهل دون ان يرعوي أحدا لأنهم يعلمون أن لن يحاسبهم أحداً وان الاصوات المتوقعة والتي ستعترض في البرلمان سرعان ما سيتم حجبها ما دام الحاكم هو الشاهد والشاهد هو المدافع عن الجاني فأين المشكلة؟ ولهذا فعقدة الأمر بصورته الأولى هي الرغبة في حصر الاستفادة من امكانات الدولة في خدمة المالكي وجماعته دون غيرهم وهذه رحمة دولة القانون التي تدعو للقانون من خلال نقضه والاستهزاء به!!

أما العقدة الثانية لدى المالكي فتكمن بالتالي: كم سيأتيه من الائتلاف الواحد؟ فمما لاشك فيه إن المجيء بعدد 136 على سبيل المثال في بغداد كقائمة منفردة من المرشحين غير أن ياتي بما لا يزيد عن نصف القائمة لو اندمج مع الآخرين باعتبار ان أفضل فرصه في الاندماج لا تأتي إليه بنصف عدد المرشحين، وبالتالي فإن فرص زيادة عدده كقائمة خاصة به تكون في حالة الدخول منفردا أفضل مما لو دخل متحدا مع الآخرين لأن وسعة الترشيح تعطيه عددا أكبر من الاحتمالات.

أما العقدة الثالثة وهي الجوهرية، فمن الواضح إن هدف أي حملة انتخابية هو الوصول إلى الكتلة الأكبر بغية الوصول إلى سدة رئاسة الوزراء، ومن أوضح الواضحات إن المالكي الذي يعد من أكفأ السياسيين في فقدان الأصدقاء وهذا الأمر يسجل له بامتياز كبير لم يبق أمامه فرصة العودة للكرسي ، وهو يعرف إن أركان الائتلاف الوطني العراقي لا يمكن أن يبني عليهم أي أمل في هذا المجال، فهو صعد على أكتاف الجميع وركلهم من بعد ذلك من دون كلمة شكراً للمجاملة حتى!! وهو مع كل ذلك حتى لو اخذ منهم أصواتهم بطريقة التغلب بالمقاعد فإن فرصة تحوله إلى رجل يصنع التوافق الوطني حوله تكاد تكون مستحيلة، فلقد كان سلفه الدكتور الجعفري حصل على كل أصوات الإئتلاف ولكنه لم يتمكن لأن المكون السني والكردي لم يقبلا به، ولهذا فإن خيار الاندماج سيجعل المهمة أكثر صعوبة للوصول إلى الكرسي اللعين، وعليه فإن الأنسب هو الدخول منفرداً ولو كان بالإمكان الحصول على وعد دولي لإمكان الضغط على حلفائهم في أن يقبلوا به مرة أخرى يبقى قائماً ولو بنسبة ضئيلة وهي أفضل ولا شك من النسبة العسيرة إن لم نقل المستحيلة لو بقي في داخل الائتلاف، وعليه فإن الفريق الدولي الأكثر تأثيراً سيكون هو الأكثر جذباً بالنسبة إليه، وهنا فإن خيار تسويق نفسه في الأروقة الأمريكية كبديل أفضل من بقية البدائل هو المخرج لذلك.

وقد أرتنا جملة من الحقائق الميدانية أن هذا الخيار بدا العمل به مبكراً وتم المحافظة عليه بشكل متصاعد وفق تحركات الموج السياسي، فالمظهر العلماني لحزب الدعوة بدا يتبلور بشكل أكثر من كونه تصريح عابر لمحافظ بغداد صلاح عبد الرزاق، وقد غدا من الواضح لابن بغداد أن غض النظر عن مظاهر الفساد الأخلاقي بدواعي الحرية تعد من أبرز سمات عامي 2008ـ2009 وما عدد حانات الخمور وعدد الملاهي الليلية التي افتتحت مؤخراً إلا شاهد على ذلك، ولا يمكن الوصول بعقل القارئ إلى سطحية بليدة بإلقاء اللوم على هذه الوزارة فهذه الأمور كلها بيده بعنوانه تارة مسؤول عن كل الوزارات وأخرى بعنوانه القائد العام للقوات المسلحة، ولا أشك أن المالكي لا يمكنه أن يعتبر ذلك تعبيرا مبدئيا ولكن يمكن غض النظر إرضاء لمهمات التحالف مع الأمريكيين، خصوصا وأن الحقيقة التي تمثلت باعادة البعثيين إلى أوساط الدولة قد شهدت مع المالكي تناميا هو الأخطر من نوعه، إذ لم يستطع علاوي ولا الجعفري أن يعيدوا عشر معشار هؤلاء ولكن المالكي فاز بقصب السبق في إعادة البعثيين إلى الدولة وتشير الأرقام الرسمية إلى إن عدد من عاد منهم إلى دوائر الدولة هو (32 ألف) بعثي ومن أسخف الحجج أن البعض يلقي باللائمة على البولاني أو على العبيدي أو على الوزراء، فهذه سياسة حكومة والمالكي لا ريب أنه يتحمل المسؤولية كاملة في هذا المجال، فهو إما أن يكون رئيس وزراء قوي فبالنتيجة سيكون ماسكاً بحركة كل وزرائه، وإما أن لا يكون قويا والوزراء يلعبون بوزارتهم كيفما شاؤوا إذن لماذا هذا التمسك بهذا المنصب؟ وانا اعتقد أن الوزراء في مثل هذه الأمور لا يمكن أن يخالفوه خاصة وأن الأمر يتضمن مخالفة كبيرة لقوانين المساءلة والعدالة، وهذا المطلب هو مطلب أمريكي بامتياز وسعودي بالدرجة الثانية، ولو وجدنا خلال هذه الفترة الدعوات من قبله لمضادة البعثيين فإنها دعوات الانتخابات ومتطلباتها ليس إلا وإلا أين كان قبل هذا الوقت؟ ومن أرجعهم لكي يخرجهم؟ وليس بعيدا عن ذلك تنامي التداخل التجاري مع الأمريكان والبريطانيين وهو أمر كان ليبدو عاديا لو كان عاماً مع بقية الدول، ولكن هناك تفاصيل مرعبة في طبيعة الاستغلال للثروة العراقية وخاصة لو لاحظنا الأمر من بوابة جداول التراخيص، وعلى أي حال فإن أمريكا ستكون اكثر تناغماً مع رئيس وزراء يحفظ لها مصالحها ولا يبدو في جعبة الائتلاف الوطني من يمكن أن تعتمد عليه في مجال مطالبها الرئيسية، خاصة وأن هناك موضوع الاتفاقية الأمنية وهي التي يجب ان تستمر بعض فصولها الفنية لا سيما في مجال المعلومات والاستخبارات ولهذا فإنها تحتاج إلى تعهدات حتمية. ولعلنا من خلال ما نراقبه من سياسة قناة الحرة وراديو سوا نجد إن القناة الموجهة مباشرة من قبل وزارة الخارجية الأمريكية تقف كداعم لدود للمالكي حتى أكثر من قناة آفاق نفسها، وهذا تعبير لا يمكن وصفه بالسذاجة او لكونه مجرد ممارسة إعلامية.

ولو تابعنا المشهد من جهة أخرى فإن من مصلحة أية قوة أجنبية ان تشتت القوى الشعبية بغية إبقاء الجميع ضعفاء وبالتالي سوقهم لطلب حمايتها ورعايتها، ولهذا فإن خيارات التفرق ستعطي صورة أن أية قوة كبيرة في البرلمان القادم ستكون ضعيفة جدا، فلو قدر لنا ان نرسم الصورة بناء على حسابات الانتخابات البرلمانية السابقة ضمن خيارات التفرق والتشتت فإننا سنعثر على قوتين تتقارب أرقامهما من الخمسة وستين مقعدا ووفق الأرقام الحالية تقتربان من أرقام السبعين مقعدا لو قلنا بالتناصف، ولو أخذنا أرقام الانتخابات المحلية السابقة فإننا سنجد تفوقا طفيفاً للإئتلاف الوطني على ائتلاف دولة القانون مما يعني أن الائتلافين سيصلان وهما متباعدين كثيرا عن بعضهما إلى البرلمان القادم، وهذا في مصلحة من لا يريد لهما الإمساك بالأمور، مما يعني ان خيارات الكتلة الكبيرة حتى لو بقيت بيد أحدهما فإنها لن تكون حاسمة كثيراً ما داما متفرقين، وبالنتيجة سيكون الطرف هذا وذاك بحاجة العم سام وأمثاله، ولهذا يبدو لي دقيقاً جداً ما سمعته من احد البرلمانيات المطلعات: إن المالكي منعته أمريكا من الاندماج مع الائتلاف الوطني، وهذه هي القصة ولا غير.

أنا لست من النوع الذي تأخذني تصريحات السياسيين كأمثال سامي العسكري أو حيدر العبادي حينما يتحدثون أن أسباب عدم الاندماج تعود لوجود برامج مختلفة وأجندات، وأن الائتلاف الوطني يتبع اجندة طائفية أو أو ما إلى ذلك من ذرائع وحجج، فهذه كلها اكاذيب والصدق الوحيد في هذا المجال هو ما قاله هارون الرشيد يوما لولده المأمون حينما رآه يجلل من أمر الإمام الكاظم (عليه السلام) فسأله عن السبب فقال له: إنه صاحب هذا الكرسي، فقال له ببراءة طفل: ولماذا لا تعطيه إياه، فقال: يا بني إن الملك عقيم، ولو فكرت انت فيه لأخذت الذي فيه عيناك!! هذه هي القصة وكل ما غيرها هو حديث خرافة يا سامي العسكري الذي تستحق وبامتياز عال لقب: مفرق الجمع (sir sami) كما يقال لك في بريطانيا المجسدة لمبدأ : فرّق تسد!!

وكصحفي امتدح المالكي كثيراً من دون أن يعرفه! وانتقده كثيرا من دون أن يعرفه أقول لأخينا المالكي: إن الأمة ترصد وتراقب وقد تكون لهذا غلبة يوماً وتكون لذلك غلبة في يوم آخر، وقد تتغاضى عن غلبة هذا او ذاك ولكنها لن تتغاضى عن شخص تسبب في تضييع فرصها التاريخية بعد طول المظلومية وعناء المحرومية، فالله الله فينا أبو إسراء فلا زال العود طريا. ملاحظة: أشكر صبر إحدى البرلمانيات لتزويدي ببعض الملاحظات الفنية

محسن علي الجابريالنجف الأشرف ـ ثلمة العمارة    

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الناصر العمراني
2011-06-07
لا تلوموا الرجل إنّه مأمور ، و قد قالوا قديمًا : المأمور معذور !
حسن اياد
2010-08-23
المالكي ميسلم منصب رئاسة الوزراء وديماطل لكي يكسب الوقت لكي يبقى اطول فترة ممكنة في الحكم وليش هناك خيار سوى انتفاضة الشعب ضده كما حصل في الانتفاضة الشعبانية د حسن البياتي
ابوكوثر_ كركوك
2010-06-21
اذا كان المالكي يقول ان مصير العراق متوقف على اندماج الائتلافين فهل كان يقصد ان يكون هو بالتحديد رئيس الوزراء ام يكون اي شخص من الائتلافين و هل بدأ المالكي بتقليد فكرة القائد الضرورة (الاسلامي) كما كان يقول الطاغية المقبور أو معمر القذافي او غيره من الدكتاتوريات المعروفة ولكن بطراز ديمقراطي اسلامي حديث ام نسي ان يقول ( مصير العراق مرتبط باتحاد الائتلافين و ترشيحي لرئاسة الوزراء)
سامر السامرائي
2010-06-01
طالما نرى ونسمع بان جميع الذين اتو الى سدة الحكم اليوم هو بسبب الرجل الصالح والمحافظ على حرية اختيار الشعب للمثليه هو السيد السيستاني وكذلك بيت ال الحكيم الذين قدموا وضحوا من اجل حرية هذا الشعب المظلوم من النظام المقبور واعوانه المجرمين ونقول للمالكي وغيره لاتنسوا؟ واضرب هنا مثل حي هي في انتخابات مجالس المحافظات في المحافظة..؟احد المرشحين فاز في نيل مقعد في المحافظة..؟ولكنه رفض وفضل منصب في المنطقة الخضراءوهو يقول(انا اريد حمايات او سيارات وامر وانهي..)وفي الانتخابات البرلمانية رشح نفسه ولكن سقط
الحاج عطا الحاج يوسف منصور
2010-05-27
السلام عليكم ورحمة الله وبعد ما كنت اتوقع منك يا دولة رئيس الوزراء ان تطيلها الى هذا الحد ، حسبتك سياسي وهمك هم العراقيين ، لكنك فشلت في الامتحان ، وما عليك الا تلافي الموقف بأسرع وقت بالاتفاق مع الائتلاف الوطني وانظر حال العراق وليس حال الكراسي ، فسبحان الذي اعطاك ملكاً الى آخر البيت . واذكروااذ انتم قليلٌ مستضعفون في الارض تخافون ان يتخطفكم الناس فآواكم وايدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون . صدق الله العلي العظيم المرسل الحاج عطا الحاج يوسف منصور
ابو زهراء الحمراني
2010-04-24
ماتفضل به الاستاذ ابو علي الجبوري هو عين الصواب . كما اقول لابو علي اننا مشتاقون اليك ولكلامك فاننا اعرف بك وبتاريخك
شريف
2010-04-23
اتمنى ان تأتي رئاسة الوزراء للمالكي من اتلاف الوطني العراقي وليس من اتلاف العراقية حفاظا على الثقل الشيعي في الحكومة وكذلك لثبات الدستور والعملية السياسية من التغيير وكذلك يقل نفوذ الامريكان في الحكومة القادمة والدول العربية المعادية حفاظا على المكتسبات السنوات السبعة الماضية
عبد المطلب السعدي
2010-04-10
ألذي جناه هو ترشيح نفسه لرئاسة ألجمهورية
احمد
2010-04-05
نرجو تحقيق المطالب الشعبية بالاندماج
احمد الربيعي
2010-04-04
انا من خط شهيد المحراب حتى لايفهم طلبي بشئ اخر..والمالكي اخطأ كثيرا اخطاء لاتغتفر وانتقدناه عليها لكننا بعد الانتخابات في معركه مصيريه ونستطيع تصحيح الاخطاء ومنع المالكي من الترشح اذا اردنا والاهم هو توحيد الائتلافين واطالب براثا العزيزه رفع المقالات المنتقده للمالكي كما اصبح التوجه الان بعدم انتقاد اياد علاوي فعلاوي ليس بافضل من المالكي وخصوصا ان الائتلاف الوطني يقول انه على مسافه واحده من الجميع..وشكرا للموقع العزيز
جاسم التميمي
2010-03-26
اقول الى السيد المالكي ان وعود البعض اليك بالالتزام والذيين جملوا لك صورة الموقف وخاص من القادة الكبار في الجيش هم غير صادقين بل غير مخلصين لك سارع الى لم الشمل قبل فوات الاوانوان التاريخ يسجل الذي لك والذي عليك واني لك من الناصحين سارع الى الانضمام الى الاتلاف الوطني ولاتتمسك بالسلطة بل تمسك بالمخلصين لك
عبدالله
2010-03-24
منذ أن اعلنت نتائج الانتخابات أو ما اعلن لحد الان ونحن نجد جهودنا في تحقيق ما نريده لبلدنا يكاد تذهب في مهب الريح بسبب تفرق الاخوة اصحاب المعاناة ذاتها أعني الاتلاف الوطني العراقي واتلاف دولة القانون نحن انتخبناكم ونريد منكم ان تتوحدو لتقطعوا الدرب على من يريد ان يعيد البعث الظالم الى سدة الحكم في العراق وكأننا نسينا ما حل بنا ايام البعث المقبور وها نحن نأمل اتحاد الاخوة راجين اتحاد الاخوة متوسلين للاخوة ليتحدوا فليس مهما من يكون رءيسا للوزراء المهم هو احترام راي الشعب وحماية من انتخب الاخوة ..
محمد شريف
2010-03-16
انا الذي استغرب منه هو ان الناس تشتكي من الحكومة وقلة الخدمات وغير ذلك كثير وعندما تلوم الناس الحكومة والسيد المالكي الذي يمثل راس الحكومة يقول السيد المالكي ان الوزراء مفروضون عليه فرض من فبل الاحزاب وانه لايستطيع ان يحاسب او يغير اي وزير وما ان اعلن ائتلاف دولة القانون مانرى الا والسادة الوزراء الذين هم مفروضون على السيد المالكي الا وهم في دولة القانون وانا لااعرف هل هناك تبرير لهذا .............
ابو علي الجبوري
2010-03-08
اخواني ابتعدوا عن هده اللهجه والتصريحات (الاستراتيجيه) وانتظرروا وسترون ان الائتلاف لم (ينقسم) الا للمصلحه العليا ...... وسرعان ما سترونه كتله واحده في البرلمان وسترون
ابو سعيد البصرة الفيحاء ام المجاهدين
2010-03-05
اللهم احفظ مراجعنا العظام وسددهم بتسديدك يارب العالمين اما بعد اخوتي الاعزاء عندي معلومه اطلعو عليها ياأولي الالباب وهي ان مسؤول السيافه لفدائيي صدام المجرم والذي يقطع رؤوس الابرياء في زمن البعث الكافر وليعلم الجميع هو الان مستشار لرئيس الوزراء المغرور وهو من اهالي البصرة ويعرفه الجميع ونقول للمالكي هنيئأ لك على اختيارك الرجل المناسب في المكان المناسب ونقول وباعلا اصواتنا الموت للخونه الجبناء الذين يلوذون بالبعث وازلامه وادعو الجميع بأنتخاب قائمة المرجعية وهيه الائتلاف الوطني العراقي رقم 316
الزبيدي
2010-02-28
والله لو المالكي ينظم الى قائمة السيدعمار الحكيم حفظه الله لكان شكلنا ضربة قاضية الى الصهيوامريكي واتباعهم العرب الجرب ولكن هذا هوسؤ طالع البلد ارجو من المالكي ان ينظم الى قائمة السيد قبل فوات الاوان وتضييع الفرصةحتى نلملم جراحاتنا ونرتق صدعنا
احمد سعد نذير صبح الغزي
2010-02-26
نعلن التايييد الائتلاف الوطني العراق في محافظة كربلاء باسمي وباسم عشيرة الغزي الفضول في محافظة كربلاء احمد سعد20سنة
فاضل السعدي
2010-02-25
الى كل الشرفاء في العراق ... والله يااخوان هذا الكلام لايخدم الا الاعداء ولايخدم الا اعداء الدين والمذهب والعراق بشكل عام والتسقيط بين الاخوة لايخدم الا عدائكم وهم الذين خططوا لهذا وانتم وقعتم في الفخ ومع الاسف ، مطلوب الوعي للمرحلة وبعد النظر للمستقبل لاالنظر بمنظار ضيق وان نتجرد من الحزبية والفئوية لانها اساس فرقتنا وضعفنا واقصائنا في الاخر وافلاسنا من كل شئ وفسح المجال لعودة البعث والظلاميين ونصيحتي لكم اتحدوا وتجاوزو خلافاتكم وضعوها جانبا لتترفعوا وترتفعوا وبهذا ضمان لشموخكم وعزتكم ....
محمود الشيباني
2010-02-24
تذكروا قول الامير(ع)الناس على 3 اصناف. عالم رباني ومتعلم على سبيل نجات وهمج رعاع ينعقون مع..اسأله تعالى ان نكون من المتعلمين.منذ2003 الى اليوم نرى نفس الوجوه على هرم السلطة. الديموقراطية هي انتخاب الشعب المباشر لقادته(من المختار ومدير الناحية الى رئيس الدولة).اما البرلمان فلاسلم هو اختيار الناس لممثليهم من نفس مناطقهم وقراهم وبلداتهم..الخ.اما اعتراض هذه الجه او تلك على مرشح الاغلبية(حينها كان الجعفري فهنا الطامة العويصة التي من المفروض ان يتناولها الصحفي بدل الاستغابة وايقاع المعلق ننقش قانون.
حسن
2010-02-21
السلام عليكم.........اخواني ان قادة حزب الدعوة ما يصل الامر الى الكرسي الاوتشظو وتفرقوا فحبهم للكرسي كحب هارون الا رشيد له وهذا المالكي في كربلاء امام الشيوخ المداحة يقول (هي ياهواليقدر ياخذهاحتى ننطيه
salim ali
2010-02-13
عاشت ايدكم يا ابطال العراق ومناضلوه الحقيقيون على اجتثاث البعث المبقبور
طاهر العبادي
2010-02-09
اخواني العراقيين الى متى نبقى مغفلين المعروف عن حزب الدعوه حزب لايعترف بالمرجعيه الرشيد ولايهتم بالمذهب احب ان تنتبه الى شيء واحد حزب المغرورين ويحبون السلطه والكرسي ولديهم اساليب المراوغه والمسكنه عندما يفقدون الشيء نرجو الشرفاء تربية السيد شهيد المحراب اترك هذا الحزب الذي يتنافس على كرسي موسى الحلاق والله لايفلح المالكي ولاوليد الحلي ولاالعبادي ولا البياتي انشاء الله سوف يمسك زمام الامور بيان جبر ( وي --- ص -- م) كلهم كما كان في الداخليه النصر الى ال الحكيم وانصارهم
ابو وسام
2010-02-04
من الواضح خوف المالكي ممن هم اكثر تاثيرا على الوسط الشيعي منه وهو لايريد ان يفقد كرسيه وتفضيله حزب الدعوة على الاخرين الذين ساندوه
عادل محسن
2010-02-04
كلا والف كلا لكل البعثيين القتله المجرمين وكلا والف كلا للمروجيين للبعث ولكلا لكل من يحب البعث وسوف تقضي عليهم لعنات المقابر الجماعية عاجلا ام اجلا
موالي حتى الموت لآل الحكيم
2010-02-01
يا أخوان انا متطلع وواعي بامور البصرة انا اعتقد ان السبب الرئيسي هو المواطن المتخلف فهو لايعرف مصلحته الحقيقية فمن تعين في دائرة ما يعتقد ان المالكي هو صاحب الفضل في تعيينه وبالتالي يسانده ومن استلم معونات صحية او مساعدات يعتقد ان المالكي هو صاحب الفضل نصف أهل البصرة وحتى أكثرهم لا يميزون بين المالكي كرئيس حكومة وبالتالي من واجبه ان يوفر لهم ما يحتاجون وبين المالكي كرئيس لأئتلاف انتخابي يا أئتلافنا الوطني العراقي ان ينصركم الله فلا غالب لكم
ابو ايهاب الجنابي
2010-01-19
ليكون علما للجميع الشخص الذي ينفرد بنفسه لاخير فيه معتقدا انه اصبح الرجل الوحيد في الساحه . فهو متوهم , هذا الشخص اولا يكثر كذبه لاينظر الا الى مصلحته والكرسي الذي جلس عليه ينسيه حتى نفسه ولعله يتعض في المقوله التي تقول لو دامت لغيرك ما وصلت اليك
حسين كاظم
2010-01-18
عدم موافقة المالكي على الاندماج.. مع الائتلاف العراقي .. ياتي لعدة اسباب: 1. كثرة المرشحين لرئاسة الوزراء داخل الائتلاف (الجعفري، عادل عبد المهدي، باقر الزبيدي..).. في حين المالكي يهدف لان يكون (هو الزعيم الاوحد الوارث لعرش لرئاسة الوزراء من خلال الائتلاف).. 2. شعور المالكي.. (بان كسر العظم الذي حصل بينه وبين الصدريين.. بصولة الفرسان.. لن يسمح للدعوة للحصول على رئاسة الوزراء مجددا.. كما في المرة السابقة التي حصلوا على دعم الصدريين لترشيح الدعوة لرئاسة الوزراء..
علي الشمري
2010-01-07
أولا نشكر الاخ العزيز محسن الجابري على كتاباته الشفافة والهادفة... بالنسبة الى عدم موفقة المالكي بالاندماج أتصور أن الامر واضح هو التكبر والمكابرة على من صنعوه وساندوه رغم ضعف أدارته في بداية الامر ... ولا تفيد كلماته الأخيرة بتشكيل قوة برلمانية بعد الانتخابات وأنا أسمي كلامه هذا بتوبة المستحضر وهي لاتنفع ولا تضر لأن جفت الأقلام ورفعت الصحف ... ونسئل الله أن يبارك بكل من يعمل لوحدة الصف ... وشكرا
اياد
2010-01-05
ان قرار عدم الاندماج يعني ان هناك تزوير بالانتخابات القادمه مئه بالمئه وواضح ان المالكي واثق من نجاح الخطه مئه بالمئه
ابو حسنين
2009-12-25
داعي ذلك واضحة للكل وهي احتراق ورقة الائتلاف الموحد لدى عامة الناس فضلا عن الخاصة
ياسين طة
2009-12-14
سلام عليكم نحن يوما يتكلم السيد المالكي عن الوحدة واي وحدة يتكلم عليها ان سياسة حزب الدعوة الجدد هو التسقيط والتحالي على القوى السياسية وان الأئتلاف دولة القانون مع كل الأسف راح كلشي ماتحصل في الانتخابات القادمة وندعو المالكي ان يبعد الدجلة من حزب الدعوة امثال سامي والاخرين
أبو حيدر الشكرجي
2009-12-10
حديث المالكي بالأمس عن الوحدة جميل راجين الاجمل وهو التوحد العملي مع الأخيار وليس امتصاص لنقمة الشارع بعد الايام الداميه احد واربعاء وثلاثاء بشلالات دمائها الكل يطالب بان تترجم الاقوال بالافعال وقبل فوات المحال نعجب السكوت عن تشخيص المنفذين والمحركين للزلازل الارهابية المتواليه راجين ان لا تكون دس الرأس للنعامة أن ذكاء العراقيين يصرخ ان ما فعله الهاشمي وأمثاله توضح كفعل دهاء الثعالب وسموم العقارب فهل من وحدة وطنية صادقة طاهره أم مجرد كلام معسول يطرب ولا يغني؟ الوحدة الوحده وحالا؟؟؟
علي صالح
2009-12-08
اخوان الشغلة مطبوخة ومع الاسف المالكي من دون يدري اشترك بها مع الاعراب ودول الجوار التي لا تريد الخير للعراق الله يلعن البعثية ومن لف لفهم دنيا واخرة اخوان الحكومة مع الاسف ضعيفة وعاد البعث تنضيم وفكر وتخلخل في دوائر الدولة واجهزتها الامنية هاي ناهيك عن اخلاء سبيل الارهابين والمجرمين ممن تلطخت ايدهم بدماء الابرياء وكل هذا من يتحمله يا حكومة المالكي
النجفي
2009-12-07
ان عوده البعث اصبحت اقرب من اي وقت مضى بفضل سياسه حزب الدعوه والمالكي في ضرب اخوته الشيعه لا لشيء الا لسبب واحد هو لعنه الكرسي سياسه الائتلاف لمواجهه خطر البعث هو النزول باشخاص لهم ثقلهم في المجتمع و من اصحاب الكفاءات ومن ابناء المخافظات المعروفين وليس المجيء باشخاص لاتوجد لهم كفاءه سوى الانتماء للحزب و كفاءه التملق والا فان كارثه ستحل بالشيعه اذ1ا بقيت نفس الاستراتيجيه المتبعه الان في الترشيح وهو التملق والحزبيه اللهم اني بلغت
الحاج علي الحيدري
2009-12-07
بسمه تعالى الى جميع اخوتي المؤمنين السائرين على نهج أهل البيت (ع) وخط المرجعية الرشيدة لاتنسوا حديث أهل البيت (ع) ان من أحبنا فليستعد للبلاء . ونحن نقول في هذا المقام ليس همنا في الدنيا ان نفوز في الانتخابات باغلبية او نخسر ولكن فليكن جل همنا ان نحقق نصرا للاسلام ونبرأ الذمة لاأكثر ولايصيبنا الغرور كما اصاب غيرنا ومن قبلهم صدام حسين ابلغ عبرة دعائي للمؤمنين بالنصر والظفر في ظل دولة صاحب العصر والزمان الحجة ابن الحسن (عج) وان يحفظ مراجعنا العظام وقادتنا الكرام ودمتم بعز ياأتباع أهل البيت (ع)
محمد بافر شهيد مظلوم
2009-12-07
نحن بفضل الله لسنا بحاجة لاتلاف المالكي لان الله معنا وهنا لابد ان نراجع انفسنا ونعلم ان اعداء البعث هم اعدائنا وسوف ترون ان الفرج قريب
ازهر الموسوي
2009-12-06
في حال عدم اندماج الائتلافين فان الاغلبيه ستصبح اقلية والسبب هو نوري المالكي وادعوا المرجعية تحمل مسؤليتها والله المستعان
د جاسم التميمي
2009-12-05
ياحبذا لو نغلق باب النقاش والدعوة لعودة الجميع الى ائتلافنا لانها حكمة ربانية قد يكون فيها صالح للمذهب والجميع يعرف التوجهات الاخيرة للسيد المالكي والتي اخزت المسلمين وهذه تجربة يجب الاتعاظ منها وعدم التضحية من اجل شخص بل ان التضحية من اجل العراق واجبة عذرا سيادة المالكي وهنيئا لك بمن وضعو ايديهم في راحة يدك لانهم فعلوها من قبل مع من تركوه ليفترش الجحور
د جاسم التميمي
2009-12-05
ياحبذا لو نغلق باب النقاش والدعوة لعودة الجميع الى ائتلافنا لانها حكمة ربانية قد يكون فيها صالح للمذهب والجميع يعرف التوجهات الاخيرة للسيد المالكي والتي اخزت المسلمين وهذه تجربة يجب الاتعاظ منها وعدم التضحية من اجل شخص بل ان التضحية من اجل العراق واجبة عذرا سيادة المالكي وهنيئا لك بمن وضعو ايديهم في راحة يدك لانهم فعلوها من قبل مع من تركوه ليفترش الجحور
فاضل
2009-12-02
خوفي ان يتلطخ الائتلافان بدماء المنافسه وعندها تنكشف امور كثيره لمساندي الجانبين وعندها يخسر الاثنان قواعدهما ولاسيما اذا عملت الفضائيات العربيه لعبة الادوار فقسم سيكون مع الائتلاف الوطني والاخر مع ائتلاف دولة القانون وكل حسب دوره في تمزيق الصف الشيعي لااقول الا انا لله وانا اليه راجعون ورحم الله شهدائنا الذين علقوا باحبال المشانق وهم يرددون الله اكبر نموت ويحي الاسلام واخيرا اقول نحن امة ننسئ كثيرا ونصيحتي ان من وثق بغير الله وابناء جلدته فهو واهم والنظام السابق خير دليل
حسين الصافي
2009-12-02
أخي العزيز الجابري قد كتبت لأكثر من مرة هنا وفي مكان آخر أن هؤلاء لايئتلفون وسيخسرون خسارة كبيرة ويقفون على أحدى الأبواب التي عرفت بتضحيتها ومظلوميتها الى هذه اللحظة ولقبها الكثيرون بأم الولد وألقاب أخرى يتباكون لأنهم عملوا بالحيلة والمكر مع أنهم يعاملون بأحترام كبير ودائما ما تجد الآخر يقف موقف المنقذ لهم لكن ينكروا سريعا الفضل وهذا ليس جديد وهناك الكثير من المحبين والموالين سيصلون قريبا وبالتالي تتحقق وصية أعظم مراجع الاسلام .
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك