الأخبار

العثور على مقبرة جماعية ثانية في المحمودية

1026 12:17:00 2008-04-12

المركز الاعلامي للبلاغ /بغداد _ فرقان حميد

عثرت القوات الأمنية على مقبرة جماعية تضم اكثر من 50 جثة مجهولة الهوية فيها اثار التعذيب في منطقة المحمودية جنوبي العاصمة بغداد .

واكد مصدر امني لمراسلنا ان معلومات استخبارية قادت الاجهزة الامنية الى العثور على الجثث مدفونة قرب الشارع المجاور للمنزل الذي عثر فيه على العشرات من الجثث. هذا وتقوم الاجهزة المختصة باخراج الجثث التي يعتقد انها تعود لمختطَفين قبل اكثر من عام .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بديع السعيدي
2008-04-12
التميمي انت تقول شيئا والخبر يقول شيئ اخر الخبر يقول ان عدد الذين وجدوهم بالمقبره خمسون اما انت فتقول ثلاثة اخوه قتلهم جيش المهدي فلو كان جيش المهدي بيه حظ وباسط سيطرته على هذه المناطق كما تدعي اليست اللطيفيه والقاعده الذين تركزوا بها قتلوا وقطعوا رؤوس الابرياء وارعبوا العوائل وقطعوا رؤوس الاموات فاين جيش المهدي انذاك وهذه المنطقة تبعد عنهم مرمى حجر عنهم اخي الذين قتلوا خمسين او ثلاثه فهم عراقيون وان كان الجاني جيش المهدي او جماعة الدليمي فانهم عراقيون اليس كذلك ام هنالك نبرة اخرى بالموضوع
التميمي
2008-04-12
قبل كل شيء السلام واتمنى ان اوضح لكم لاني من سكنة المحمودية ان الذين عثروا عليهم هم من السنة والشيعه ومنهم كانوا داخل (حفره) يرمي بها احد اتباعهم مادة الدهن المحترق من المولدة الكبيره للمنطقة وتبين ان سبب قتل ثلاث منهم هو ان الثلاث اصحاب مولدة فطلبوا منهم ان يزودهم بانبيرات اضافية ولم فرفضوا لان المولد لا يتحمل قاموا بقتلهم وهم اخوه ثلاثة هل هذا دينكم وهل هذا ما اوصى به القران ام انتم ياصدريين خرجت عن دينكم وهذا الدليل والله على الضالمين
بديع السعيدي
2008-04-12
المجرمون الذين قاموا بهذا العمل الجبان قد شملهم العفو وقد افلتوا من العقاب وهذه الجثث التي تطالبنا باخذ الثار لها لا ان نعفوا عن الذي قتلهم وكانما لم يكن هنالك شيئا هذه الارواح التي زهقت بايادي هذه الحثالات من المجتمع الذين هم ومن ساعدهم من الاعراب ومن يقف وراءهم بالبرلمان الا اولاد حرام وليس بهم شريف من طارقها الى عدنانها مرورا بحكام السعود والامارات هؤلاء اللقطاء وشيوخهم ذو اللحايا الصفراء التي تشبه لحايا الماعز ووجوه تشبه وجوه الخنازير وعيون طافحة كعيون الضفادع واسنان صبغت بدم الابرياء
حنين
2008-04-12
ما شاء الله .. الناس في عموم بلاد الله يعثرون بين الحين والآخر على مناجم ذهب ومعادن أو قطع أثريه،أما في العراق مهد الحضارات فلعثور فقط على المقابر الجماعية من تركة المقبور عليه لعائن الله وحثالاته المجرمين.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك