الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير :الذي كانت عنده دماء شهداء سبايكر رخيصة ولم يعتذر منها لاشك ولاريب قصة كذبة الثرثار سوف تكون قصة سخيفة جدا ولن يعتذر منها

2666 04:19:39 2015-05-02

تحدث امام جامع براثا سماحة الشيخ جلال الدين الصغير عن جملة من القضايا والاحداث التي حصلت خلال الاسبوع الماضي اولها تتعلق بطبيعة الضجيج الذي ترافق مع اكذوبة داعش في شان موضوع الثرثار مشيرا الى ان الحدث وقد مر والاكذوبة قد بانت لذي عينين لكن ما يؤلم ما يترتب على ذلك وما ترتب على ذلك من طبيعة الاخلاقيات وطبيعة الالتزامات التي نلزم بها انفسنا حتى وان كانت هذه الالتزامات فيها مذبح لنا فيها نحرن لكل اعناقنا . 

داعش كذبت كذبة قالت بانها قتلت 140 ما بين جندي وضابط داعش كذبت ولكن سرعان ما وجدت اكذوبتها على كل لسان مع ان البديهيات تقول ان العدو قال صادقا فيجب علي ان لا اردد قوله مع ان القران يهتف بنا صباحا ومساءا يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ ولكن مع كل ذلك كيف راينا المشهد ؟ الحدث مر ولكني متيقن اننا ان لم نتخذ من هذا الحدث عبرة سوف يصنع فينا في كل يوم عشرات من هذه الامثلة . 

وفي قضية اخرى تحدث سماحة الشيخ الصغير عن مشروع الكونغرس الذي طرح حول تسليح الكرد والسنة مستغربا من الصراخ بين مؤيد ومستنكر مؤكدا ان هذا المشروع لا يمثل وجهة نظر الادارة الامريكية حيث انها المسؤولة الوحيدة عن رسم السياسة الخارجية وليس الكونغرس 

وافترض سماحته انه مرر هذا القرار فهل سيقبل العراق طبعا لا والسنوات السابقة كانت شاهدة على ذلك حيث طلبت امريكا كثير من الامور ولكن جوبهت بالرفض حيث جلبت دستور جاهز فرفضناه وكذلك عدم موافقتها على اجراء الانتخابات ايضا تم رفضه مؤكدا على ان العراق ليس متروك ابدا ما دام فيه الامام المفدى السيد علي السيستاني ادام الله ظله وما دام هناك رجال الحشد الابطال الذين لقنوا داعش الارهابي دروسا لن ينسوها ابدا . 

وفيما يلي التسجيل المرئي والنص الكاملين لخطبة سماحته 

مرت بنا في الايام الماضية جملة من الاحداث التي يجب علينا ان نتوقف عندها او ان نشير اليها واحدة من هذه الاحداث المؤلمة تتعلق بطبيعة الضجيج الذي ترافق مع اكذوبة داعش في شأن موضوع الثرثار الحدث وقد مر والاكذوبة قد بانت لذي عينين لكن ما يؤلم ما يترتب على ذلك وما ترتب على ذلك من طبيعة الاخلاقيات وطبيعة الالتزامات التي نلزم بها انفسنا حتى وان كانت هذه الالتزامات فيها مذبح لنا فيها نحرن لكل اعناقنا . 

داعش كذبت كذبة قالت بانها قتلت 140 ما بين جندي وضابط داعش كذبت ولكن سرعان ما وجدت اكذوبتها على كل لسان مع ان البديهيات تقول ان العدو قال صادقا فيجب علي ان لا اردد قوله مع ان القران يهتف بنا صباحا ومساءا يا ايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبأ ولكن مع كل ذلك كيف راينا المشهد ؟ الحدث مر ولكني متيقن اننا ان لم نتخذ من هذا الحدث عبرة سوف يصنع فينا في كل يوم عشرات من هذه الامثلة . 

المطلوب منا ان ننهزم نفسيا المطلوب من جنود ان يعيشوا حالة الهلع والخوف المطلوب من اوضاعنا الامنية السياسية الجهادية ان تعيش عزلة مع المتطلبات الامنية مع ان معرفة الكذب في هذه القضية من ابسط الاشياء خاصة على العسكريين او على الذين لديهم خبرة في مثل هذه القضايا لا اريد ان اتحدث عن السياسيين الذين لم يتورعوا امام دماء سبايكر وغير سبايكر من الذين اشتركوا لاشك ولاريب في نحر شهدائنا لا اتحدث عن هؤلاء كيف انهم اتخذوها حصانا لكي يتقدموا فيه في ساحة الغدر وفي ساحة النفاق السياسي من اجل التسقيط ومن اجل التشهير ولكن نحن امام قضيتين امام واحدة من قضيتين اما ان تكون داعش قد صدقت ما هو الواجب علي انا قبالة اعلام العدو ؟ هذا العدو الذي تفنن بالغدر بي عندي واجب ام لا ؟؟ لا اقل القران يقول فتبينوا لا يجوز لك ان تكذب لكن لا يجوز لك ايضا ان تردد كلمات العدو وتكون انت لسان للعدو , فالعدو طبيعته يلقي كذبة واحدة هذه الكذبة لو لم يحملها احد ستتحول الى فقاعة سرعان ما تنتهي لكن حينما تحمل من قبل الاخرين ومن قبل من ؟ من قبل المذبوحين ومن قبل ابناء المذبوحين عند ذلك تتحول الى قضية كبيرة جدا وشاهدنا المهاترات السياسية هذا يطالب بمظاهرات وذاك الذي يطالب بمحاكمة وزير وهذا الذي يطالب باسقاط حكومة وما الى ذلك  وكلهم كانوا من اجل الحسابات السياسية ولم يكونوا من اجل الشهداء الذين سقطوا ولا المعركة التي حصلت لماذا ؟ لم نراهم تحركوا في قضية سبايكر بهذه الطريقة . 

لا تتصورون ان سبايكر هي فقط 1700 حتى نقول شهدائنا بهذا القدر بل سبايكر نهر كبير سال لم يتحرك جفن واحد من هؤلاء حتى يطالبون باقالة حكومة او اسقاط وزير او ما الى ذلك اصلا يوجد احد قد تحدث , هذه الاخلاقيات هي التي تؤلمنا لانها غدا ستكرر نفس فعلها وبقضية اخرى وبنموذج سوف تحاول ان تشوش وتحاول ان ان توجد ضبابا في الواقع السياسي . 

من البديهيات في المعارك ان تحصل خسائر لكن كل خسارة لها حسابات منطقية عندما تقول ان داعش تهاجم سرية . كم عدد السرية ؟ ليس بالملايين !! فالسرية في الواقع النظامي 150 نفر لكن في واقع اليوم 50 او 60 نفر عندما اقول ذلك يجوز انا مبالغ في بعض الاحيان طيب مثل ذاك الذي يقول هجمت بالمعركة خرجوا لي 4 وقتلت 200 طيب هم سرية فكيف قتلوا 140 نفر , هل تعتقدون هؤلاء الذين طبلوا وانا  لا اتحدث عن دواعش السياسة العدو عدو لا استغرب من افعاله لكن مشكلتنا بالحمقى الموجودين في داخلنا , مشكلتنا بالنفاق السياسي الموجود في الساحة السياسية والله من اجل ان اضر فلان وفلان يجب ان افجع عوائل واتي وادمر معنوية ابناء القوات المسلحة واتي اثر بازراء وتسافل على معنوية مجاهدينا لماذا ؟ حتى اضر الفلان الفلاني الذي كانت عنده دماء سبايكر رخيصة ولم يعتذر منها لاشك ولاريب قصة الثرثار راح تكون قصة سخيفة جدا ولن يعتذر منها . 

الذي حصل سيارتين انتحاريتين داهمت الموقع واتعجب الكثير كان يطبلون عشرة ايام يدعون على لسان الجنود عشرة ايام كنا نناشد القيادة ولا يوجد احد ينجدنا . طيب سؤال بسيط الامي يعرفه قائد فرقة موجود مع هؤلاء ما معنى ذلك ؟ طيب اكبر من قائد الفرقة في الميدان من ؟ قائد فرقة قادم الى سرية يعني ماذا ؟ يعني انتم كاذبون الذي يتحدث عن لغة التخوين انما يتحدث عن غباء مطلق قائد فرقة يستشهد وقائد اللواء يستشهد وقائد الفوج يستشهد وهي مهاجمة سرية طبعا انا لا ادافع عن احد ومعروف عن وضعي اني اسمي الاشياء بمسمياتها ووالله لن احيد عن هذا الخط لكن يا اخواننا هذا امن ناسنا والله قطرة من دماء هؤلاء يهتز لها العرش لكن ان اتعامل بخسة مع ان العوائل مرتكبين اولادهم اين راحوا واوضاعهم اين ذهبت وهذا الارباك عندما ياتي يعم فمن البصرة الى كل مناطق الجبهة كلها تقول انقذوا اولادنا واصبحت مذبحة وما الى ذلك لكن عندما يتبين عوض 140 هناك 13 شهيد فهل هؤلاء سيستحون من انفسهم ويقولون عيب علينا اننا تكلمنا مثلما تكلمت داعش لا لن يستحوا لانهم سيكررون القضية بصفحة اخرى وبواقع اخر للاسف الشديد لانه ليس مهم ابناء هذا الوطن ولا معنويات جنودنا ومجاهدينا المهم هذا الكرسي اللعين الذي يجعلني اتحرك بهذه الطريقة او بتلك . 

على الاقل واحد يتحدث عن 140 قتيل هل لها جثث ام لا ؟ هذه الـ 140 اين تبخرت ؟ الناس ايضا مساكين لا يسالون والحمد لله شبكات التواصل الاجتماعي يمكن لاي كان من اسافل الدنيا يمكن ان يحول روحه الى مرجع المراجع وتقي الاتقياء لا معروف ولا يوجد احد مشخصه يكتب بالطريقة التي يريد الغريب ان الناس تصدق بمثل هؤلاء والغريب الكثير منا لا يحتاج الا ان واحد يحكي له بالمقلوب حتى يصدق به ليس ان يتكلم بالصحيح لا يصدق به . للاسف احس لدينا حالة نحب ان نكون مغدورين بنا لذلك دائما واحدنا مثل الذي يلطم على راسه طيب هذه حرب فيها خسارة وفيها تقدم وفيها تاخر وفيها كر وفر فلسنا ذاهبين للنزهة لكن لماذا نعظم الامور على انفسنا , لا ينتظر شهدائنا منا ان نتخاذل بل شهدائنا منتظرين منا ان نكمل المسيرة للاسف الشديد لا يسال احد هؤلاء الذين يتبكون على معنويات ودماء الشهداء فهذا الحشد صار له قريب السنة هل ذهبتم يوم من الايام ووصلتم الى هذه المناطق ؟ وهل قاتلتم مع المجاهدين واحسستم بهم وبالامهم ؟ لا الرجل مدفوع له الثمن وغالبيتهم كذلك وظيفته يجلس ويكتب في الفيسبوك وتويتر والواتس اب وبراحته واحيانا تاتيهم محاور ثابتة لهم تكلموا عن هذه القضية انظروا مثل البراغيث يخرجون دفعة واحدة هذه الامور لا تاتي اعتباطا بل سياسات كبيرة مدفوعة الثمن ومخطط لها في ان نعيش حالة الخوف ان نعيش حالة التفكك فمن ورائها ؟ داعش ؟ نعم ورائها حزب البعث ؟ نعم حزب البعث ولكن ليسوا هؤلاء فقط بل النفاق السياسي معهم ايضا السقوط السياسي ايضا ورائها والفشل السياسي ايضا ورائها لماذا ؟ لانه الذي فيه خير لا يعتمد هذه الاساليب بل يذهب الى منابع الخير والساحة مفتوحة وفيها امكانات كثيرة في ان يقدم الانسان اي صورة يريد . هذا الامر 

الامر الثاني الذي شاهدناه خلال اليومين خرج خبر في قناة الحرة ان الكونغرس الامريكي سوف يصوت على قانون الان هل اعتمدوا تمرير كلمة او اشتبهوا لانه لم نجدها في داخل القانون ان الكونغرس الامريكي يفكر ان يتعامل مع السنة كدولة ويتعامل مع الاكراد كدولة ايضا دفعة واحدة كانهم مبسطيها هذا الذي يطالب بالتقسيم يقول عاشت ايديهم والاخر يقول هذه مؤامرة وغدر , يا جماعة خذوا القضايا بمقدارها الواقعي طيب الان برلماننا كم عدده طروحات عجيبة غريبة يطرحونها النواب تنقلب الدنيا لماذا نحن دائما بهذه الطريقة ؟

شخص طرح مشروع قانون للمساعدات العسكرية لانه هناك شكوك لديه ان هذه المساعدات يجب ان تصل للمصلحة الامريكية وبالنتيجة مصلحة امريكا ان تعطي اسلحة للفئات الثلاثة الشيعة ياخذون حصة الحكومة هكذا يقولون والاكراد ياخذون حصة الاكراد والسنة كذلك طيب شخص طرح هذا الامر بهذه الطريقة لماذا تنقلب الدنيا ؟ ثم السياسات الخارجية لا توضع بهذه الطريقة يا اخوان دفعة واحدة تتبرعون هذا الذي يريد تقسيم واخر يريد شيء اخر فالمنطق ليس بهذا الشكل لنفترض ان امريكا قررت ذلك طيب هل قرار امريكا نافذ علينا ؟ امريكا تقرر لنفسها وليس لنا لكن مع ذلك نحن نعرف والكل مطلع على الوضع الامريكي الكونغرس ليس له علاقة بالسياسة الخارجية للبلد فالسياسة الخارجية ترسمها الادارة الامريكية التي يتراسها رجل اسمه اوباما 

حتى لو يريدون مثل هذا المشروع ان يطبقوه في العراق فهذا المشروع يطرح بالخفاء وبعيدا عن كل الاعين ويمارسوه عبر عدة سنوات حتى يصلون اليه حيث مثل هذه القضايا لا تطرح بالعلن ما دام طرح في العلن فواضح جدا انها فقاعة وواضح جدا لا قيمة لها على ارض الواقع والقضية قضية مساعدات وشاهدتم ان الادارة الامريكية خرجت وقالت لا توجد لدينا جهة واحدة نتعامل معها سوى الحكومة العراقية منطق لا استغربه لكن الذي استغربه انه نحن نكون دائما وراء ردات فعل يحركها غيرنا لا استغرب من هذا فلان وفلان الذي يخرج ويقول انا اؤيد هذا القرار فهؤلاء فاشلون وهؤلاء يحتاجون شيء يتعكزون عليه لكن هناك واقع اخر فكم مرة امريكا ارادت اشياء من العراق ؟ فمنذ البداية ماذا كانت امريكا تريد ؟ الم تجلب دستور مكتوب وقالت لنا تعالوا تفضلوا هذا دستوركم فهل قبلنا به ؟ طبعا رفضناه قالت لا نريد ان تكون هناك انتخابات فهل قبلنا بذلك ؟ طبعا رفضنا ذلك فكثير من الاشياء رفضت وكانت فكرة امريكا ان تاتي الى العراق لتبقى والعراق اول بلد في العالم يحتل ويستعيد سيادته خلال سنة وانا احد الذين كان بيني وبين برايمر صراخ كبير في وقت مجلس الحكم ومعركة كبيرة لانني كنت انا صاحب المشروع واستعدنا السيادة والحمد لله استمرت الامور ودفعة واحدة خرجت امريكا ليس كل شيء امريكا تريده نحن نوافق عليه المسالة ليست بهذا الشكل اليوم لدينا حشد نعتز به ولدينا اناس تكسر الرؤوس اليوم لدينا ارادة اثبتت للجميع اننا رقم ليس سهل نحن معادلة نوعية صعبة وعسيرة على كل الذي يفكر بتقسيم العراق ليس سهلا هذه داعش التي هزمت غالبية جيوش المنطقة تهزم امامه رجال شيعة اهل البيت رجال السيد السيستاني ادام الله ظله الشريف , والله العظيم العراق ليس متروك لا تسيرون مع كل وخزة نحن نحولها الى جرح هذه السياسة فيها كثير من انواع الامور لكن الخلاصة والنتيجة ماذا ؟ 

وفيما يلي التسجيل المرئي الكامل لخطبة سماحته : 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك