الأخبار

مشاجرة كلامية بين النائب عدنان الاسدي وكبار ضباط الداخلية لسرقته ملفات خطيرة تتعلق بالفساد منها ملف اجهزة الكشف عن المتفجرات


قال مصدر امني رفيع المستوى ان مشادة كلامية وقعت بين النائب عن دولة القانون والوكيل الاقدم لوزارة الداخلية عدنان الاسدي وكبار ضباط وزارة الداخلية , واوضح المصدر في حديث خص به وكالة انباء براثا ان المشادة الكلامية حصلت عندما حاول عدنان الاسدي التدخل باعمالهم الامنية وكذلك بعد ان سرته لعدد من الملفات الخاصة بالفساد الاداري والمالي ومن ضمنها ملف اجهزة الكشف عن المتفجرات .

واضاف المصدر الذي لم يكشف عن اسماء الضباط لاسباب امنية ان عدنان الاسدي هدد الضباط بالطرد واحالتهم الى المحاكم في حال استلامه وزارة الداخلية .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ناقد
2014-08-22
مطلوب اعادة هيكلية وزارة الداخليه ابتدائا من الوكيل وقادة الفرق ...ونقل ظباط الاركان للدفاع ذالك لكون ان وزارة الداخليه خدميه اجتماعيه ...كما نطلب من الحكومه الجديده ابداء عنايه خاصه للحدود من التجهيز والتسليح وابعاد الفريق حسين العوادي لكونه غير كفوء لقيادة قواة الحدود ناهيك عن صقوط منطقة حدود الثانيه باكملها في بادء الاحداث فلماذا لانرى محاسبه له وهو قائد الحدود العراقي
أكرم المشهداني
2013-11-16
ان وزارة الداخلية اصبحت اضحوكة بعد 2003 وان عدنان الاسدي والذين يعملون معه مثل اللواء ايدن واللواء جهان الذين يشهد لهم عملهم الشرطوي قبل 2003 اصبحوا من الخسه لانهم اول من نادوا عدنان بكلمةسيدي بل يبوسون اكتافه حين ياتي العيد ويتكلم معهم من طارف خشمه لانه الوكيل الاقدم واليد اليمنى للمالكي اللوم يقع على هؤلاء الجبناء ايضا وليس وحده ومع الاسف بعد عشر سنوات انفضح امره اين كنتم ايها العراقيون تضحون للحسين سيد الشهداء وبينكم فاسد جبان حرامي حتى حين يبيع الخضروات يغش ويسرق الله ينتقم منه وعن الضرر
العراقي
2011-03-27
انا اؤيد ما ذهب اليه الاخ سلام من تغيير شامل في هيكلية وزارة الداخلية وجعل القسم الاكبر منها من المدنيين فلا حاجة لضابط يتصرف بعقلية ضباط صدام المقبور ليحرر لي شهادة الجنسية او هوية الاحوال فوزارة الداخلية خدمية امنية . لقد تعبنا من النظر الى هذه النماذج التي عسكرت المجتمع العراقي نريد دولة مدنية واكاد اجزم ان اول من ينتهك القانون في العراق هم العسكر والدليل في الشارع وممارسات هؤولاء من انتهاكات لحقوق المواطن يوميا وبمختلف الطرق . ادعو الى رفض هؤلاء الذين يجعلون المواطن عبدا وهم اسياد ولله الامر
احسان مطشر العبودي
2011-03-27
هناك سؤال الى الاخ (عدنان الاسدي) ماهو تحصيلك العلمي ياحضرة الوكيل الاقدم لوزارة الداخليه؟؟ انا ارى شخصيا بصفتي حاصل على شهادة دبلوم في(علم الجريمه) في الولايات المتحده الامريكيه الرجل المناسب لمنصب وزير داخليه في العراق اللواء الاخ(احمد ابو رغيف) لانه رجل متمرس ومتخصص في هذا المجال الامني,,,,,,
ابن ميسان
2011-03-27
اني اعمل في الجيش والفساد الاداري علني من سرق بدل الارزاق ونثرية والله الضباط بعضهم اصبحو تجار شنو الاسدي بقت علية وهذا اميلي للمعلومات اكثر editiraq@yahoo.com
abu zain
2011-03-27
طبعا هذا الرجل كان يعمل مضمد وبعدها اتى الى الدنمارك واشترى محل للخضار ومعروف عنه لايعمل لك شي الى وياءخذ عشره بالمائه يعني سمسار وفجاءه اصبح وكيل الوزير بعذ الشقوط وفجاءه اصبح ابنه رجل يبيع الذهب واصبح برتبه رائد
الديواني
2011-03-26
من العار ان يكون شخص مثل عدنان الاسدي وزيرا للداخلية اوحتى وكيل وزير
احمد العراقي
2011-03-26
ماذا فعل عدنان الاسدي لمنتسبي وزارة الداخلية وهو كان الرجل الاول في الوزارة فقط فيه خير عندما يوقع قرارات الفصل والطرد اين زيادة رواتب منتسبي الداخلية يااستاذ عدنان
كاظم مهدي
2011-03-26
لو طبق النظام الفدرالي واقصد نظام استقلالية المحافظات اداريا فسوف تنبع الدوائر التالية الجنسية هوية الاحوال المدنية المرور الشرطة وجميع دوائر الداخلية بما فيها اجازت السوق كلها دوائرة مدنية العاملون فيها مستخدمون او موظفون كما هو الحال في المانيا وتبقى الشرطة الاتحادية غرضها هو الاطر السياسية الى وزارة الداخلية وليس عسكرت وشرططة المجتمع
ابو قاسم الفتلاوي
2011-03-26
من المفاجئات في عالم مفاجئات السياسة العراقية الحالية هي ان دولة القائد الضرورة يريد ان تكون الوزارات الامنية مستقلة وهو في نفس الوقت يرشح عدنان الاسدي (صاحب كشك لبيع البطاطا والطماطة في كوبنهاكن في الدانمارك ) وهو عضو في حزب الدعوة ؟؟؟؟؟ ويعترض على ترشيح د احمد الجلبي ويقول انه متحزب ؟ عجيب امور غريب قضية با الله عليكم هل سمعتم في هذا العالم ان بائع خضروات يصبح مرشحا للداخلية ؟ وكيف وضعوا عدنان الاسدي وكيل اقدم في الوزارة ؟ لكم اسوة سيئة بسمير الشيخلي
احمد كتيبان
2011-03-26
هذا الرجل غير متزن وسيئه الصيت كيف ان اصبح وزيرا لداخليه اين دوله الاقانون من كل مايفعله اعضائها يوم بعد يوم ونهايتكم اصبحت قريه بااذن اللة 0
سلام
2011-03-26
كل تاريخ العراق لم تكن الشرطة في خدمة الشعب, بل ضد الشعب وكل الشرطة في زمن صدام هم رجال أمن وانا مسئول عن كلامي امام الله والناس. بالمناسبة في بريطانيا يسمون وزارة الداحلية (مكتب البيت)( home office ) هذا المصطلح ممكن ان نستفيد منه في اعادة البناء الهيكلي لوزارة الداخلية بكل أقسامها وقروعها وضباطها وتحويلها الى 80 % موظفين مدنيين 20% عسكر فقط يستخدمون في حالة الطوارئ ونقاط التفتيش. هذا ممكن وليس على الله ببعيد
hjo_بغداد
2011-03-26
الرجاء الغاء وزارة الداخليه لانها غير مهمه فالامن متوفر كما هو الامان فوزاره لم تتشكل منذ سنه مافائداتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك