الأخبار

حملة اغتيالات واسعة استهدفت ضباط الجيش والشرطة في بغداد اليوم


افادت مصادر وكالة انباء براثا الخاصة ان موجة اغتيالات واسعة شهدت بغداد اليوم استهدفت ضباط الجيش والشرطة , واوضحت مصادرنا ان المجاميع الارهابية تمتلك معلومات دقيقة عن تحركات الضباط الذين اغتيلوا ومعظم الاغتيالات جاءت باسلحة كاتمة للصوت فيما جاءت العبوات اللاصقة في المرتبة الثانية في كيفية الاغتيال .

واضافت المصادر ان المجاميع الارهابية اغتالت اليوم كل من :

1. الرائد احمد جاسم في شارع فلسطين بسلاح كاتم للصوت ويعمل الشهيد في حماية المنشأت الحيوية .

2. اغتيال مقدم استخبارات في وزارة الدفاع بسلاح كاتم للصوت في منطقة باب المعظم

3. اغتيال النقيب المهندس سالم عباس نجم في منطقة البلديات

4. اغتيال منتسب في دائرة الجنسية امام منزله في منطقة الحرية الاولى بتفجير عبوة لاصقة .

واكدت مصادرنا ان هذه الاحصائية لحد كتابة هذا التقرير ومن المحتمل ان تزداد الاغتيالات في ظل الهجمة الشرسة التي تشنها هذه المجاميع الارهابية .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي كريم
2011-03-23
وهذا ما يفند قول المالكي بان العراق من اكثر الدول استقرارا في العالم عمي والله عيب ما يحدث في العراق هل ارواح العراقيين باتت ارخص كلام الساسة الذين يكذبون ويكذبون حتى وضعهم الله تعالى في كتاب الكذب ويا ويلهم وسواد ليلهم من حساب عسير في الدنيا والاخرة واه يا بلدي
الشمري
2011-03-23
نطالب دولة رئيس الوزراء والحكومه العراقيه وكل عراقي غيور على العراق وعلى شعبه اللقاء القبض على هؤلاء القتله والقصاص بهم بالمثل حتى يكونوا عبره ودرس الى كل من توسوس له نفسه او عميل الى الاعراب والامريكان
واحد
2011-03-23
السبب واضح لانه تدرون مثل بقية المواطنين ان وزارة الداخليه والدفاع ليستا بأهمية وزارة الموارد المائيه او وزارة المراة والتي حسم موضوعها مبكرا ولم يبقى سوى الوزارات غير المهمة كالدفاع والداخلية لحد الان ويمكن الشغلة تطول اكثر لانه يحتاج كم ضحيه جديده
aliraqi
2011-03-23
هل هي تصيف احزاب ومن يقف وراءها ام هي عمليه لاجعل الاوضاع غيرمسقره وهل هذا من تاخيراستلام الوزارات الامنيه لان الاحزاب لم تتفق على من يستلم وهذه الخسائر البشريه من يتحملها هم اولا بشر ومن ثم موظفي دوله ولماذا هذه الحمله بلوقت هذا ولصالح من هذا العمل ارجوا من ا لمسؤولين في المجلس الاعلى من فتح ملف الاغتيلات ومخاطب الحكومه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك