الأخبار

مصدر : رغبة المالكي ببقاء العبيدي وزيرا للدفاع سبب تأخير تسمية المرشحين للوزارات الأمنية


كشف مصدر مطلع ان السبب في تأخر الاعلان عن اسماء المرشحين للوزارات الامنية حتى الان هو اصرار رئيس الوزراء نوري المالكي على ابقاء وزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي في منصبه. وقال المصدر الذي اشترط عدم ذكر اسمه لـ ( إيبا ) ان المالكي يرغب وبشدة بقاء العبيدي في منصبه في الحكومة الحالية ، لذلك رفض المرشحين الذين تقدمت بهم القائمة العراقية لاشغال المنصب ،وابرزهم فلاح النقيب . واضاف المصدر اما بالنسبة للقائمة العراقية فهناك مؤشرات على انقسامها الى فريقين بخصوص الموضوع ،الاول لا يمانع في بقاء العبيدي في منصبه ، بينما الفريق الثاني لا يؤيد ذلك ويصر على ان يكون الوزير من الاسماء التي رشحتها القائمة العراقية. يذكر ان وزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي خاض الانتخابات البرلمانية في محافظة بغداد ضمن قائمة دولة القانون التي يرأسها المالكي لكنه لم يحصل على الاصوات التي تؤهله للفوز. من جانب آخر اشار المصدر الى ان المالكي يصرّ ايضا على ترشيح عدنان الاسدي الى حقيبة الداخلية نوسط اعتراض من بعض مكونات التحالف الوطني على ذلك. ويشغل الاسدي حاليا منصب الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية ، فيما ينافسه على منصب الوزير المفتش العام للوزارة عقيل الطريحي. وطالب العديد من النواب الاسراع بتسمية الوزراء الامنيين (الدفاع ،والداخلية ،والامن الوطني) معتبرين تأخير تسميتهم حتى الان من اسباب التدهور الامني والخروقات التي تشهدها بغداد والمحافظات العراقية الاخرى. يذكر ان الاتفاق على تشكيل الحكومة بين الكتل السياسية تضمن ان يكون المرشحين لاستلام حقائب الوزارات الامنية من الشخصيات المستقلة ،على ان ترشح العراقية وزير الدفاع ، فيما يتم ترشيح وزير الداخلية من قبل التحالف الوطني ، وفق تصريحات عدد من النواب

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2011-02-08
و الله يا اخوان اذا اكو واحد دمر الدفاع والجيش العراقي هو عبد القادر العبيدي ومليون مرة كتب هذا الموقع الشريف عن العقود وبيع المناصب بالدولار لمن لا يستحقها والترقية للمقربين من رائد الى عميد باربع سنوات وروحوا حلوها والاكتغاء الذاتي الذي سرق قوت الجندي وسهل لبيع وشراء المناصب واخوه معقب المعاملات بالملايين والنائمون بالنزاهة غالب ومحمود عندهم الكثير قابل انتهى العراق ماكو غير عريف حفل عدنان خير الله يا جماعة والله لا عنه خبرة ولا اية خلفية مجرد منافق
ابو كرارد العبادي
2011-02-07
ان الذين يريدون بقاء عبد القادر العبيدي هم المستفيدين من عقود صربيا واوكرانيا والذين هم محجوزون لدى هيئة النزاهه والذين سيفضحون ويتم اعتقالهم فور خروج عبد القادر من الوزارة
صادق
2011-02-07
ادري اذا وزير الدفاع العبيدي من دولة القانون و عدنان الاسدي للداخلية من دولة القانون و شيروان الوائلي مرشح الامن القومي من دولة القانون و رئيس لجنة الامن و الدفاع حسن السنيد هم من دولة القانون و القائد العام رئيس الوزارء من دولة القانون زين وين الشاركة بالحكم الحل بان تكون الداخلية للاتلاف الوطني مع وزارة الامن الوطني و الدفااع اما الكردستاني او شخصية من تحالف الوسط
حازم السعدي
2011-02-07
ان الذين يريدون بقاء عبد القادر العبيدي هم نفسهم الذين دفعوا لشراء المنصب له 6 مليون دولار عام 2006....الذين يريدون بقاء العبيدي هم صالح المطلك وجمال الكربولي وشلتهم لانهم موعودون بعشرات الملايين من الدولارات من قاسم الراوي ونائر الجميلي ابو فاطمة وخميس الخنجر وهؤلاء موجودون جميعا في عمان واثروا بمئات ملايين الدولارات من صفقات الاسلحة القديمة والمستهلكة والصفقات الوهمية...نعم مستعدون لشراء المطلك والكربولي والدفاع ...وما خسرانين شيئ...لان علاقتهم حتى مع حمودي ابن السيد المالكي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك