قال النائب المستقل صباح الساعدي إن متابعته الدقيقة للتصريحات التي صدرت من الساسة بشأن التفجيرات الاخيرة كان يتوقع اجراءات حازمة ستصدر من الحكومة، مؤكدا أن قيادات الفرق والمناصب تباع بمئات الآلاف من الدولارات.
وأضاف الساعدي في تصريح لوكالة أنباء بغداد الدولية أن أسباب الخروقات الأمنية تكمن في عدم وجود استراتيجية وطنية لمكافحة الارهاب، مبينا أن الملف الامني برمته يفتقر الى وجود استراتيجية واضحة لمكافحة الارهاب، اضافة الى الفساد الذي يعشعش في قمة الهرم الامني، موضحا أن المناصب وقيادات الفرق والالوية والافواج تباع بمئات الالاف من الدولارات، مشددا على أنه مسؤول عن كلامه بحسب المعلومات التي وردت اليه.
وكيف تسكت عن الحقيقة في قضية لجنة الحج مع المولى وقبضك ل ثلاثمئة وثمانون الف دولار رشوة مقابل السكوت عن مبلغ المختلس وقدره مليون وثمانمئة الف دولار ؟؟؟؟؟؟؟؟ مع العلم ان الوسيط قد اقتطع مبلغ عشزون الف دولار من حصة الشيخ الجليل الساعدي والبالغة أربعمئةالف دولار ؟؟؟؟ مبروك لشيخ النزاهة البطل
زئير فهل من اذان سامعه؟
2011-02-01
لو كان ذاك صحيحا
فهل من خيانة أخسأوأدهى بحق البلد المقدس ومواطنيه
أين هم من عذاب القبروالحشرودرك جهنم وصديدهاوهل يعلمون متى لحسابهم وقبرهم يؤخذون ناكسي رؤسهم لا يرتد أليهم طرفهم ولا في الاكفان من جيوب يحملون بها ماسرقوه ويخلفون ما
ارتشوا وسرقوا لمن بعدهم ليزدادوا لعنا
في الدنياوعذابا في درك الجحيم
أين ولى وانقبرالصنم الذي بنى له القصور
والفلل والياختات وصاربشخطاته المهزلة
مارشالاللجرذان وخلف من طغواوبغوا وفخخواوكفرواوسلبونابأموال اشترى بها
القاذورة مثارم بشروحفارات قبوروذباحي
أرصفه؟
حسن الامير
2011-02-01
كلام صحيح وأقراوا التقرير لتعرفوا صحة الكلام والفساد الموجود
http://www.thirdpower.org/read-64563.html
lمراقب
2011-02-01
لقد كتب على هذا الموقع المبارك منذ اكثر من سنة موضوع بيع المناصب القيادية فوج/لواء/فرقة والسعر بالدولار وكانت هذه احدى انجازات الوزير المهني اضافة مشروع البوك الذاتي عفوا الاكتفاء الذاتي الذي جعل من امر الفوج دولة ويبني بيت بمليار دينار ناهيك عن الترقية التي شملت الاحبة والمقربين وابعدت النائمين بالشوارع لحفظ الامن
ابن العراق الحر
2011-02-01
اين الشفافيه والكفاءات
لا للفساد
لا للاجرام
نعم للعداله
وزارة الدفاع
2011-01-31
بارك الله فيك ياشيخ
لقد كشفت الحقيقة المرة بوزارة الدفاع الفاسدة بواسطة سمسار المالكي ووزيرها السابق عبد القادر محمد جاسم العبيدي وشلته من الحرامية واللصوص