الأخبار

اغتيال مواطن قرب احدى السيطرات الامنية في ساحة عدن بمدينة الكاظمية المقدسة


افادت مصادر وكالة انباء براثا الخاصة للتو ان مجموعة ارهابية اغتالت مواطنا في ساحة عدن بمدينة الكاظمية المقدسة , واوضحت المصادر ان المجموعة الارهابية وفي محاولة منها لتحدي القوات الامنية وابراز ضعفها قامت باغتيال المواطن على بعد امتار قليلة من احدى السيطرات الامنية ولاذت بالفرار من دون ان يتدخل افراد السيطرة في القاء القبض عليهم .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2011-01-11
قلنا ونقول يوميا لكن ليس هناك من يقرا بل ليس هناك من يسمع ان واجب السيطرات حاليا هو قطع الطريق وجعله ممر واحد والتفرج على محنة المواطنيين للمرة الثالثة اكتب واعطيتكم امثلة عن عدد من السيطرات تقطع الطريق بجذوع النخيل وهم في سيارتهم على بعد 15 متر من الطريق واذا اردوا شي من المواطن المبتلى ينادوه بكبرة الصوت الموجودة في السيارة هل خلق الازدحامات المفتعلة حلا؟ هل من ينتبه لهذه المشكلة؟ اخوان افتحوا الطريق وكونوا في موقع المرابطة للتدخل عند الحاجة لن تقبضوا شي عند قطع الطرق والتفرج على حال الناس
عامر الدليمي
2011-01-11
عيوني هم السيطرات الامنية بساحة عدن هم الله يساعدهم اذا عين على الموظفات وعين عالطالبات وعين على الرايحة والجاية وعين على اهل الكيات والتاكسيات شي تتحارش وشي تتواعد وشي تشمر ارقام وشي تتكلم بالموبايل وشي تتابع عمليات تحويل الرصيد بين سواق الاجرة ومنتسبي السيطرات ...خللي ترجع القوات الامريكية وتتولى حماية المواطنين والسيطرات لان الظاهر بعد ثمانية سنوات لم تفلح الحكومات المتعاقبة سوى في تجييش الدايحين والساقطين وتركت ابناء العراق النجباء نهبا للفقر والعوز وذل المنافي
طبيب عراقي ناقم
2011-01-10
ليس هذا بالجديد على قواتنا الامنية فهم متواجدون فقط لحماية انفسهم وفي بعض الاحيان حتى انفسهم لاستطيعون حمايتها ...الله وحده هو الذي يحمينا
مظلوم
2011-01-10
اخواني الاعزاء كانت سابقا المجاميع الارهابية مستقلة الان في هذة الحكومة الجديدة اصبحت مجاميع الارهابيين من بعثيين او قاعدة يتجولون في الشارع العراقي وحتى الاماكن الحساسة مثل الكاظمية يتجولون بصورة رسمية اي بباجات حكومية ... انا من منتخبي السيد المالكي لكن المالكي خطا خطا سوف يسجلة التاريخ بتشكيل هذة الحكومة الضعيفة وسوف تظهر عواقبها بالمستقبل على الشيعة بالاخص وين جانت الحكومة وهسة وين مع الاسف
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك