الأخبار

وزارة الداخلية تدرب المسيحيين على حماية كنائس بغداد


تستعد وزارة الداخلية لتنظيم دورة تدريبية لعدد من المسيحيين بهدف تأهيلهم لحماية المراكز الدينية التابعة لهم في بغداد. وقال يونادم يوسف كنا، النائب المسيحي في البرلمان العراقي ورئيس الحركة الديمقراطية الآشورية، "إن الدورة تأتي بناء على طلبنا بهدف توفير وتعزيز الحماية لمراكزنا الدينية،

ويتوقع أن تعقد في قرية قلاجوالان التي كانت مقرا للرئيس العراقي، جلال طالباني، في مدينة السليمانية، حيث فيها كلية عسكرية ومراكز تدريب خاصة، وفي البداية سينتظم 600 فرد من المسيحيين في الدورة الأولى التي يتوقع أن تبدأ في غضون الأيام القليلة القادمة بإشراف وزارة الداخلية".

إلى ذلك، أعلن مصدر في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في حكومة إقليم كردستان أن الرئيس طالباني "خصص مساعدة مالية شهرية مقطوعة لكل عائلة مسيحية نزحت من بغداد وبقية مناطق العراق إلى مدينة السليمانية". وقال خالد جمال ألبير، مدير عام شؤون المسيحيين في وزارة الأوقاف الكردية، إن هذا المبلغ البالغ 250 دولارا شهريا، وإن كان رمزيا، "سيساعد العوائل المسيحية النازحة في تدبير جزء من احتياجاتهم الإنسانية، في الوقت الذي تبذل جهود إضافية لتحسين أحوال تلك العوائل، سواء بتوفير فرص التوظيف والعمل لهم في كردستان أو تدبير نقل وظائفهم الأصلية إلى دوائر الحكومة هنا في الإقليم".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ABO SHAHEEN
2011-01-05
اقول للقادة الأمنيين العراقيين والى الطبقة السياسية والأحزاب والشعب العراقي جميعا : مالم تقسموا بغداد الى مربعات امنية وكل مربع امني عليه ضابط مسؤول لديه قاعدة بيانات كاملة عن من يسكن فيه ومن يتحرك فيه فلن تنتهي هذه الجرائم ..كما يجب تحديث نظام بطاقات السكن وتصديق كافة عقود الأيجار وتسجيلها لدى مراكز الشرطة ضمن قاعدة بيانات وكذلك العودة الى نظام مختار المنطقة او المحلة المسؤول عن اعطاء المعلومات عن من ارتحل او سكن حديثا او الغرباء في الحي السكني .ويجب ايضا الأكثار من العيون الأمنية من المتطوعين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك