الأخبار

زيباري: أمام العراق شوطا لحل القضايا العالقة مع الكويت


قال وزير الخارجية هوشيار زيباري، الأربعاء، إن أمام العراق "شوطا" لحل القضايا العالقة مع الكويت. وأضاف زيباري خلال جلسة مجلس الأمن الدولي مساء امس (الأربعاء)، التي رفعت العقوبات المفروضة عليه منذ نحو عقدين، كما بثتها العديد من الفضائيات المحلية والعربية والعالمية، أن تعاون دول الجوار "سيسهم في دعم الأمن والاستقرار في المنطقة"، مبينا أن أمام العراق "شوطا لحل القضايا العالقة مع الكويت".

ويخضع العراق لبنود الفصل السابع بعد قرار مجلس الأمن رقم 678 لسنة 1990 على إثر دخول القوات العراقية الكويت في شهر آب أغسطس من العام نفسه، إذ سمح القرار الدولي باستخدام القوة المسلحة لإخراج العراق من هناك وفقا لما ورد من نصوص في الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صراحة لابد منها
2010-12-17
ثم 5 ثرم فلذات أكبادنا وحرقوا وقطعوا ودفنوا أحياء ومخردلين بأموالهم للطاغيه دون تردد وهم يعلمون ويسندون 6 أنحن من يدفع عن المثلج والجرذ الأدنس وجلاديه وفدائييه وذباحيه ومنتحريه أم من سلمه وسائل طغوه وصفقوا له وهم يعلمون ويستلموا نياشينه النجس ؟؟ 7 هل قاسوامعشارمعشارمعشار ما قاسينا على مدى 35 عاما اسودا ابهلا اشخطا ولا اهة علينا بل استغلالا لدنس الأغبى الأدنس الأرجس الأقذر الأشخط الأنهق المشرد لأشراف الشعب وسلبهم واعدامهم جملة وتسميمهم خردليا وانتهاكهم بالمومسات المستورده وذباحيه؟؟
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟مستعجل
2010-12-17
هل للشوط أن يؤسس مفاوضاته على ما يلي 1 الجرذ الادنس صديم العار لم يختاره العراقيون الشامخين الشرفاء وهم يعلمون 2 قرار اجتيازهم كان من الطاغية لمفرده وبحث من لا يزال حيا عاد من مؤتمر وهم يعلمون 3 دخولهم وسلبهم لم يستحلها ولا شريف واحد من العراقيين بل فتاوى كل مراجعنا الطهر حرمت هواء الكويت على من لم يجبر بالدم والحديد وهم يعلمون 4 نحن من استأصلنا الطاغوت بدمائناوهم من ساندوه وتقبلوا وسامه النجس وهم يعلمون أي دكتاتور قذر هو على كل العراقيين والبشريه والبيئه والجار وهم باذخوه ثـم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك