الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير: المجلس الاعلى يفضل المناصب الوزارية التي تخدم المواطنين على منصب نائب رئيس الجمهورية


قال القيادي في الائتلاف الوطني العراقي القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير :" ان المجلس الاعلى يفضل المناصب الوزارية التي تؤمن الخدمة للمواطنين على منصب نائب رئيس الجمهورية الذي اصبح منصبا شكليا".

 

واضاف في تصريح نقلته عنه وكالة /نينا/ اليوم :" ان منصب نائب رئيس الجمهورية ليس كما السابق فكان هذا المنصب لديه صلاحيات مماثلة لصلاحيات رئيس الجمهورية اما الان فالامر اختلف عن ذلك فليس هناك اية صلاحيات لنائب رئيس الجمهورية الا ما يخوله الرئيس ".

 

واشار الشيخ الصغير الى :" ان المجلس الاعلى يفكر بمناصب وزارية يؤمن من خلالها خدمة الناس افضل من ان يتولى مثل هذا المنصب الذي لم يعد الا بالصورة الشكلية ".

 

وكان الشيخ الصغير قد اكد في وقت سابق ان الاستحقاق الانتخابي يؤكد حصولنا على 4 وزارات أو أكثر وفق المنصب الذي سنتولاه ووفق نظام النقاط المعمول به

 

يذكر إن نظام النقاط كما أفاد أحد النواب لوكالة انباء براثا يعطي لكل وزارة ذات حقيبة 5 نقاط والسيادية 10 نقاط ووزارة الدولة 3 نقاط، ومناصب الرئاسات 20 نقطة ونوابهم 15 نقطة، ولم يتفق الجمع لحد الآن على نظام محدد، علما إن تيار شهيد المحراب لديه 21 مقعدا نيابيا، غير من سيلتحق به من المستقلين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مواطن صابر
2010-11-19
السلام عليكم وكل عام وجنابكم المحترم بالف خير اخواني في براثا ارجو ان تبينوا للذي مثلي لان بصراحة لاافهم كيف توزع المناصب الوزارية او كم وزارة عندنا هنا في العراق وخاصة ان هذه الحكومة حكومة محاصصة والكل حسب مامعلن سوف يشترك بها فكيف يكون التوزيع فمثلا تكتل شهيد المحراب له 20 مقعد سوف ياخذ 4 وزارات والصدرين 40 ياخذ 8 والقانون 89 ياخذ 19 والعراقية ياخذ 20 والاكراد 11 والفضيلة ا والوسط 2 وربما هناك غيرهم فيكون المجموع مايقارب 65 وزارة كيف ماهذه الوزارات لوسمحتم تشرحوا لنا ذلك وهل كل من يشارك له وزا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك